كتب مدير عام مستشفى رفيق الحريري فراس أبيض عبر تويتر قائلاً:
“لأول مرة منذ كانون الثاني الماضي، تجاوز عدد حالات الكورونا الجديدة يوم الأحد ٣٠٠٠ حالة، مما يؤكد الاتجاه التصاعدي للوباء والموجة الوشيكة. للاسف، سيتبع ذلك زيادة في عدد حالات الاستشفاء والوفيات. ليس من الواضح ما هي الخطوات المقابلة، باستثناء الحملة البطيئة في طرح اللقاح.”
وتابع: “دارت المناقشات الأخيرة حول المزيد من تخفيف القيود، في قطاعي التعليم والضيافة. في غضون ذلك، استأنف العديد من الأفراد، الذين تقبلوا الوضع “الطبيعي” الجديد، سلوكهم اللامبالي. من الصعب تنفيذ تدابير أكثر صرامة عندما يتم تجاهل التدابير الحالية.”
وختم: “تأتي عواقب مرض الكورونا متأخرة. وذلك يجعل العيش بتهور سهلا على من يعانون من قصر الذاكرة، كما ان القرارات الخاطئة تمر دون عقاب. لكن ذلك لا يجعلها أقل تكلفة. ما هو أسوأ من العيش مع الخسارة هو معرفة أنه كان من الممكن تجنبها.”
لأول مرة منذ كانون الثاني الماضي، تجاوز عدد حالات الكورونا الجديدة يوم الأحد ٣٠٠٠ حالة، مما يؤكد الاتجاه التصاعدي للوباء والموجة الوشيكة. للاسف، سيتبع ذلك زيادة في عدد حالات الاستشفاء والوفيات. ليس من الواضح ما هي الخطوات المقابلة، باستثناء الحملة البطيئة في طرح اللقاح.
٣/١ لأول مرة منذ كانون الثاني الماضي، تجاوز عدد حالات الكورونا الجديدة يوم الأحد ٣٠٠٠ حالة، مما يؤكد الاتجاه التصاعدي للوباء والموجة الوشيكة. للاسف، سيتبع ذلك زيادة في عدد حالات الاستشفاء والوفيات. ليس من الواضح ما هي الخطوات المقابلة، باستثناء الحملة البطيئة في طرح اللقاح. pic.twitter.com/ZbxVvToGO9
— Firass Abiad (@firassabiad) March 15, 2021
٣/٢ دارت المناقشات الأخيرة حول المزيد من تخفيف القيود، في قطاعي التعليم والضيافة. في غضون ذلك، استأنف العديد من الأفراد، الذين تقبلوا الوضع "الطبيعي" الجديد، سلوكهم اللامبالي. من الصعب تنفيذ تدابير أكثر صرامة عندما يتم تجاهل التدابير الحالية.
— Firass Abiad (@firassabiad) March 15, 2021
٣/٣ تأتي عواقب مرض الكورونا متأخرة. وذلك يجعل العيش بتهور سهلا على من يعانون من قصر الذاكرة، كما ان القرارات الخاطئة تمر دون عقاب. لكن ذلك لا يجعلها أقل تكلفة. ما هو أسوأ من العيش مع الخسارة هو معرفة أنه كان من الممكن تجنبها.
— Firass Abiad (@firassabiad) March 15, 2021