عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 21/07/2022

النهار

-عاصفة المطران ” تقلب السحر على الساحر!

-تركيا وروسيا وإيران تدعو أميركا مغادرة شرق سوريا

-موسكو قررت توسيع أهدافها في أوكرانيا وأوروبا حظرت إستيراد الذهب الروسي

نداء الوطن

-“مواقفنا ثابتة وما تعرض له مطران الحاج أعادنا إلى أزمنة الإحتلال “

-بكركي تنتفض: تنحية عقيقي ومحاسبة كل المسؤولين عن التطاول

-مشيخة العقل تستنكر توقيف المطران الحاج: لا أموال مخصصة لشيخ العقل من فلسطين

-“أطلبوا الفوز ولو على الصين”

-التباس التعاميم ينعكس على بطاقات الدفع… الحاكم يحشر “المركزي”

الأخبار

-الشمال السوري: «سلام» مؤقّت

-فرنسا: «توتال» جاهزة للتنقيب بعد الترسيم |

– المقاومة تذكّر العالم: الهدف المقبل «ما بعد كاريش»

-إضراب مفتوح «قسري»: القطاع العام يتفكّك واحتمال هروب % 30 من الموظفين

-العسكر يتلاعب بالاستقرار: «انقلاب داخل الانقلاب»؟

اللواء

-منارات سياحية ورياضية تكشح سواد «الطبقة الحاكمة»!

-حملة مسيحية على المحكمة العسكرية… والرواتب بين – مرسوم ورَقيّ واتصالات لتعليق جزئي للإضراب

-بين جهنم والعصفورية الانهيارات مستمرة..

-إلاّ الحريات يا أصحاب المقامات الرسمية

الجمهورية

-باريس: تأجيل العلاجات خطأ قاتل

-أوروبا تحترق…

-قائد الجيش ورئاسة الدولة

-لبنان في قلب نزاع النفوذ

-سباق بين الانفجار والانفراج.. وكل الاحتمالات واردة

الشرق

-«في حرب … ما في حرب!!!»

-ميقاتي لن يزور بعبدا: عسى ألا نصل الى «العصفورية»

الديار

-رياض سلامة مظلوم..عهد الرئيس عون وممارسة صهره الوزير باسيل مسؤولان عن الانهيار

-التخبّط الاقتصادي طوال 6 سنوات بعهد عون وخسارة الكهرباء 34 مليار بسبب باسيل.. أوصلنا الى جهنم

-إستعراضات القاضية غادة عون إهانة للقضاء وتفقده مصداقيّته واستقلاليته نتيجة الأوامر العليا

البناء

-تصعيد روسيّ أميركيّ حول أوكرانيا… ومسعى أوروبيّ لحل وسط حول الغاز /

– المقداد وخطوط سورية الحمراء: على الاحتلال الأميركيّ الرحيل… لا للمناطق العازلة والتتريك /

– لبيد يطلب التوصّل لاتفاق سريع مع لبنان… وتصعيد كنسيّ بوجه القضاء العسكريّ

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 21-07-2022

الشرق الأوسط

-استجواب مطران عائد من القدس يشعل أزمة لبنانية جديدة

-اقتحام القاضية يشل لبنان مصرفياً

الأنباء الكويتية

-الرئيس المكلف يصرح عن أمواله و «التيار» يجدّد الحملة عليه: يضيّع الوقت

-الأميركيون والفرنسيون يستعجلون الاتفاق مع «صندوق النقد»

-في افتتاحه حملة 2022 السياحية.. ميقاتي يغني «عالعصفورية»

-السنيورة من دار الفتوى: لن يحصل لبنان على ثقة الأشقاء قبل إعادة الاعتبار للدولة وعلى الرئيس إيقاف المهزلة القضائية

-مواصفات الرئيس معروفة ومطلوب أن يكون مقبولاً من أكبر عدد من اللبنانيين

-النائب سليم الصايغ لـ«الأنباء»: كلام نصرالله حول ترسيم – الحدود البحرية لا يطمئن وهو يقرأ المصلحة اللبنانية كما يحلو له

-استدعاء المطران الحاج للمحكمة العسكرية يثير موجة استياء البطريركية المارونية تطالب بتنحية قاضي التحقيق.. والراعي: الرسالة وصلت.. وباقٍ على مواقفي

الراي الكويتية

-ميقاتي يستعين على الأفق المسدود بأغنية «ع العصفورية»

-«سلة» لبنان والأردن إلى نصف النهائي

-الكنيسة في لبنان: التعدي على المطران الحاج يستدعي محاسبة كل مسؤول حتى إقالته

الجريدة

-ماذا بشأن اللاجئين السوريين في لبنان؟

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 21-07-2022

اسرار النهار

■يلاحظ أن بلديات متوقفة عن عملها ودورها وأخرى تشهد استقالات بسبب الإفلاس المالي والصدام أحياناً مع الناس

يقول أحد النواب ان الاهدار في القمح يصل الى حدود ■40 في المئة من الكمية في ادنى تقدير اذ تضيع منه اثناء الطحن كمية تبلغ حدود الـ 20 في المئة والكميات الموزعة اقل من المعلن بنحو 20 في المئة وكلها تذهب الى التجار بالفريش دولار

■يردد مرجع سياسي في مجالسه أن حسم مسألة عودة النازحين السوريين تأتي في إطار توافق أميركي – روسي، وسوى ذلك عبثاً المحاولات وإطلاق المواقف الشعبوية والسياسية.

اللواء

همس

■لا تبدي دولة كبرى «شرقية» حماسة لإنتخاب موظف كبير، يتردد اسمه للرئاسة لإعتبارات تتعلق بابتعاده الملموس عن الاستجابة لعروضها الخدماتية

غمز

■فسّرت السرعة بإصدار مرسوم المساعدة الاجتماعية المؤقت بأنه محاولة لإحتواء السلبيات التي نجمت عن اقتحام مصرف لبنان

لغز

■تختلف التقديرات والمعلومات حول حظوظ رئيس تيّار مناطقي في الوصول إلى قصر بعبدا، مع العلم أن الاتصالات ناشطة دولياً وإقليمياً!

نداء الوطن

خفايا

■حفلت مواقع التواصل الإجتماعي بانتقادات لاذعة لبعض المرجعيات والمؤسسات المارونية التي تقاعست عن إصدار ردود فعل شاجبة لما تعرض له المطران موسى الحاج وبرزت مطالبة شاملة بموقف حازم من البطريركية المارونية.

■لوحظ أن عدداً من مناصري التيار الوطني الحر لم يروا في ما تعرض له المطران الحاج خطأ بل تصرفاً عادياً حتى أن موقف التيار الذي صدر عن مكتب الإعلام لم يكن مدافعاً فيما رئيس التيار جبران باسيل اعتبر مثلاً أن ما قام به المطران يعتبر جرماً ولكنه ليس عميلاً.

■مداهمة القاضية غادة عون أمس الأول على رأس قوة من أمن الدولة للمصرف المركزي ذكّرت بمحاولة قوة من قوى الأمن الداخلي خطف حاكم مصرف لبنان الدكتور أدمون نعيم من مكتبه بأمر من وزير الداخلية آنذاك الياس الخازن في بداية عهد الرئيس الياس الهراوي لأنه امتنع عن دفع بدل صفقة طبع جوازات سفر اعتبر أنها مخالفة للقانون.

اسرار الجمهورية

 ■يجري التدقيق في خلفية أحد قادة حركة أفرزتها الاحداث كان وراء حادث إعتداء على منزل شخصية ترأس جمعية مهمة.

■لم يحدد موعد بعد لزيارة من المفترض ان تقوم بها شخصية تتولى مهمة حساسة إلى لبنان وسط تضارب في تقديرات ما توصل اليه من نتائج.

■مرجع عال طلب من أحد معاونيه إبلاغ مرجع روحي بانه عالج مسالة حساسة ظهرت إلى العلن متمنياً أن ياخذ ذلك في الاعتبار.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

في الوقت الضائع تتوالد حرب الطواحين في لبنان. الوقت الضائع الذي نتحدث عنه هو المسافة الزمنية التي تفصلنا عن الاستحقاق الرئاسي الذي يُفترض ان يتم في مواعيده. بكلام آخر ان يُنتخب رئيس جديد للجمهورية، ويخرج الرئيس الحالي من قصر بعبدا بنهاية ولايته في الحادي والثلاثين من تشرين الأول المقبل. لكن المشكلة ان لبنان على مشارف بلوغ بداية المهلة الدستورية لانتخاب الرئيس الجديد في الأول من أيلول المقبل، من دون حكومة مكتملة الاوصاف، بما يمنع حقيقة ان تقوم حكومة تصريف الاعمال الحالية بعمل جديد على صعيد الإجراءات الإصلاحية المطلوبة من المجتمع الدولي من اجل مساعدة لبنان على الخروج من ازمته المالية والاقتصادية الخانقة. صحيح ان غياب حكومة مكتملة الاوصاف لا يغير في شيء بالنسبة الى ما سيكون عليه الوضع في حال حصول شغور في الموقع الرئاسي. فمجرد التفكير ببقاء الرئيس الحالي في بعبدا بعد انتهاء ولايته، وأيا تكن الظروف او الاعذار، ممنوع على الرئيس ميشال عون ان يغادر القصر الرئاسي، منتصف ليل الحادي والثلاثين من تشرين الأول المقبل، وعدم التفكير بسيناريو مختلف عن المألوف، وذلك بشكل مطلق.

في الاثناء من المؤسف ان لبنان، لا بل الطاقم السياسي الحالي غارق اليوم في حروب الطواحين التي تضر بالبلاد اكثر مما تفيدها. فمطاردات قاضية تعمل ضمن فريق سياسي صاحب مصلحة مؤكدة، لحاكم المصرف المركزي متواصلة بشكل استعراضي. وهي مطاردات اشبه بحرب الطواحين التي لا طائل منها. انها إجراءات وهمية، جلّ ما يسعى اليه من يقف خلف القاضية تسجيل نقاط سياسية للتخفيف من سوء سجل ولايته التي توشك على الانتهاء. واذا كان حاكم المصرف المركزي مذنبا كسائر القوى السياسية التي حكمت البلاد على مدى عقود، فإن الملاحقات “الدونكيشوتية” انتهت الى تكتيل قوى سياسية خلفه لحمايته، ومنع صاحب المصلحة من ان يسجل انتصارا فيها، محاولا ان ينصّب حاكما جديدا قبل خروجه من قصر بعبدا، يكون تابعا له. ان حاكم المصرف المركزي يتحمل مسؤولية أساسية في ما آلت اليه البلاد من سوء حال. لكنه واجهة تركيبة واسعة، لا يمكن استثناء أي طرف وازن في البلاد منها، جارت على البلاد والعباد، ودمرت في الوقت عينه مستقبل ملايين اللبنانيين، من دون ان يرفّ لها جفن. لا بل ان الطامة الكبرى تكمن في لجوء الخارج اليها، مثل فرنسا، لتكليفها إنقاذ لبنان من الزمن الرديء الحالي. اذاً من المهم بمكان ان يقلع أصحاب الحروب الوهمية والاستعراضية عن هذا النوع من السلوك الذي يزيدهم يوما بعد يوم هزالا!

في مكان آخر، لا بد من الإشارة بكلمة سريعة الى موضوع اثاره نواب “تكتل لبنان القوي” العوني، مطالبين بتقسيم بلدية العاصمة بيروت. نحن لا يزعجنا مبدأ اللامركزية الموسعة. والأهم انه لا يزعجنا ان تجري إصلاحات جدية وحقيقية على مستوى بلدية بيروت. وهي في حاجة الى اصلاح حقيقي على جميع المستويات. انما طرح الموضوع بشكل تحريضي، وغرائزي تحت عنوان طائفي، امر سيىء للغاية، لانه سيفتح في مقابل هذا المطلب، مطلب الغاء منصب المحافظ على أسس التوازن الطائفي. فهل هذا هو المطلوب؟ أو هل هذا وقته الآن، ام انه لم تعد هناك حدود للابتذال في العمل السياسي؟