رأى وزير الأشغال العامة والنقل علي حميه، أن “امتحان الصدقية أمام أي جهة دولية تعبر عن استعدادها لمساعدة لبنان، يكون بالتزامها دعم الإصلاحات التي نقوم بها في مرافق الوزارة ولن نبقيها رهنا للتجاذبات المحلية أو الإقليمية أو الدولية مطلقا”.
واعتبر أن “المساعدات الإنسانية المشكورة، لا تبني بلدا، ويدنا ممدودة لنهضة لبنان”.