رأى رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب المستقيل سامي الجميل ان “مصير لبنان للأجيال المقبلة يتقرر الآن، فإما أن نستسلم مهزومين أو أن نقف بكل قوانا في مواجهة هذه الطبقة لمنعها من جر البلد الى حيث تريد حتى لا تذهب دماء الشهداء هدرا”، داعيا الى “الالتقاء في بيت الكتائب المركزي في 4 آب، لنصلي ولنقول لهذه المنظومة جايي الحساب، عل يوم الرابع من آب يكون خطا فاصلا بين لبنان القديم ولبنان الجديد”. وقال: “الجميع يعرف من كان مسؤولا عن المرفأ ومن كان يعلم بوجود النيترات ومن تلقى المراسلات عن خطر وجودها ومن كان يحرسها وكيف كانت تستعمل لرمي البراميل المتفجرة في سوريا”.