غرد النائب هاكوب ترزيان عبر “تويتر”: “المشكلة ظاهرة والسبب واضح والحل واضح والمفعول به هو الشعب والفاعل مستتر. إذا أردنا أن نعرف ماذا يجري في الطرق اليوم، علينا أن نعرف من يقف خلف التطبيقات والمنصات غير الشرعية التي تتلاعب بأسعار الدولار وتحدده في السوق السوداء، ولماذا لم يتم حجبها عن شبكات التواصل والإنترنت”.
أضاف: “ليضرب القضاء بيد من حديد فورا إن صح ما يشاع بأنه توجد أربعة مصارف تدخلت في شراء العملة الصعبة من الدولار من السوق السوداء لدعم سيولتها فهذا جرم موصوف في خانة تبيض الأموال، وعلى القضاء التحرك فورا لمعاقبة فاعليه بأقصى العقوبات واتخاذ الإجراءات القاسية فيها.