تقشّف أم إستخفاف؟

“ليبانون ديبايت”

 

لوحظ أن إحدى المحطات التلفزيونية البارزة، كرّرت مقدمة إحدى النشرات الإخبارية على مدى يومين، إحداها مساء 25 كانون الأول الماضي، والثانية في نشرة أخبار مساء أمس، والسؤال المطروح، ما إذا كان مردّ ذلك إلى حالة التقشّف التي تعيشها المحطة، أم استخفاف بالمشاهد؟