غرد النائب بلال عبدالله عبر تويتر كاتبًا: “في أميركا انتخابات رئاسية وتداول ديمقراطي للسلطة يضمن المصالح العليا للدولة والشعب. في إيران حكم المرجعية الدينية وتبدل السلطات المدنية في الرئاسة والحكومة لحماية دور إيران الأقليمي. في لبنان ساحة صراع ورسائل وتصفية حسابات، وأوراق تفاوض، ولا حكومة. ماذا بقي من لبنان الرسالة؟”