“ليبانون ديبايت”
توقّفت مصادر متابعة للملف الحكومي، أمام إقتراح تولّي عددٍ من الشخصيات الفنيّة والإعلامية وزارات من حصة العهد منها ميشال الفتريادس لوزارة الثقافة، وإعلامية في قناة الـ LBCI لوزارة الإعلام، بالقول “هذه مهزلة”، ورأت المصادر، أنّ “الأزمة الكيانية تتطلب شخصيّات على مستوى استثنائية المرحلة، وإلّا فهناك شكوك جدية بأن من وراء هذه التسميات لا يريد حكومة ولا إستقرار”.
وتفاجأت المصادر، من “طرح إسم المحامي عادل يمّين لوزارة الداخلية ومن حصة العهد ايضاً، علمًا انّ “امّ الوزارات” بحاجة لشخص مُتمرّس سياسياً في هذا الظرف الحسّاس أمنياً واجتماعياً”.