الجمهورية:
في موازاة الحديث عن دور اساسي للمدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم في حركة الاتصالات على مختلف الخطوط المعنية بالملف الحكومي، كشف مرجع سياسي لـ»الجمهورية»، انّ «باريس ما زالت على الخط الحكومي، على الرغم من تأجيل زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى بيروت، واتصالاتها لم تنقطع مع الاطراف المعنية، وثمة خيوط امل بدأت تتبدى، إلّا انّها ليست متينة حتى الآن».