السّبب الحقيقي لشحّ الطوابع!



 
 
كتب عمر الراسي في “أخبار اليوم”:

على الرغم من ذلك ، فإن الأعمال التجارية للشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، أو الشركات ، كانت قد ظهرت ، ونصف الشهر ، وعجزت عن حلها ، رغم الوعود المتكررة.
 
السياحة مصدر متابع للملف ، انه منذ يومين سلّمت وزارة المال كمية محددة من فئة الـ 1000 ليرة لبنانية ، محذرة من محاولة لضرب هذا القطاع الذي يستفيد منه نحو 1600 عائلة لبنانية بين الطباعة والتوزيع.
 
ولفت المصدر عبر وكالة “اخبار اليوم” ، على سبيل المثال ان 900 ل.ل. 
تذهب إلى خزينة الدولة من طابع الدولة من طابعها ، 50 ليرة ربح ، وقيمة ، للطباعة والتوزيع.
 
و أحيانًا ، و أحيانًا ، و أحيانًا ، المناسبات ، المناسبات ، المناسبات ، الطوابع ، المناسبات ، الطوابع 
حيث أن آخر طبعة لفئة 10 آلاف ليرة ، كانت في العام 2017 ، وقد شارفت على الانتهاء. 
فئة الـ 5 آلاف ليرة مقطوعة منذ اكثر من سنتين ، وهذا ما ادى الى ارتفاع الطلب على فئة الالف ليرة ، واحيانا على العشرة آلاف ، فئة الـ 250 ليرة مقطوعة.
أوضح المصدر انه خلال العام الجاري تم طبع 60 مليون طابع من فئة الف ليرة ، لكن هذه الكمية الكبيرة لم توزع كلها رغم الحاجة اليه. 
اما بالنسبة الى طابع 250 فلبنان بحاجة الى 120 مليون طابع اسبوعيا ولم تتم طباعة الا 50 مليونا.
 
ما هو السبب الحقيقي لهذا الشح رغم مردود الطوابع على الدولة؟ 
رداً على هذا السؤال ، أبدى المصدر خشيته من نية اعتماد “ماكينة الوسم” التي “نقلت” من وزارة المال لتقييم معيّن لتحليل مكان الطوابع.
 
وكان وقتها رمزًا ، كما كانت تستخدمه في أحيانٍ أخرى ، في حين كانت تستخدم رمزًا في الوقت نفسه ، كما كانت تستخدمه في أحيانٍ أخرى ، وذلك في أحيانٍ أخرى ، كما تستخدم أيضًا في رموزها والترخيص.
 
ووجدت مصدر ، هناك شركة وحيدة في ترسل إلى الشركات والادارات التي تحتاج إلى الطوابع ، من اجل الترويج لـ “ماكينة الوسم” التي تقوم بوسم المعاملة ، الطابع الذي يفترض أن يلصق عليها. 
ولكن المشكلة و المشكلة في هذا الاطار ان ثمن هذه الماكينة 4900 دولار اميركي من دون احتساب قيمة الضريبة على القيمة ، وهنا السؤال “هل باستطاعة و دفع هذا المبلغ الى ذلك و اصلاحها الحبر؟” التي تعتاش من قطاع الطوابع.
 
وختم المصدر سائلا: “فقدان الطوابع من الاسواق مرتبطة بآلة الماكينات؟”