من الملاحظ في الآونة الأخيرة كثرة الوفيات خصوصا من فئة الشباب الذين لا يشتكون من أية عوارض أو مقدمات تشير إلى قرب وفاتهم.
إن العقل والمنطق يفترض أن نطرح السؤال استفسارا عن الأسباب وراء تلك الأحداث الأليمة.
لعل أهم وأبرز ما يمكن أن نشك به هو سلبيات اللقاح على المدى الطويل التي تكمن وراء ذلك، طبعا دون استبعاد أسباب وأمور أخرى لها علاقة مباشرة بحياة المتوفي.
إنه: لم تعد الأمور مجرد شكوك بما أن المواقع العلمية العالمية المعتمدة (كموقع pubmed) والتي تعج بالدراسات التي تسلط الضوء على سلبيات اللقاح أعني خصيصا لقاحي فايزر وأسترازينيكا …
ترى، من المسؤول عن كل ما يجري؟؟؟ وهل كان من الممكن تفادي تلك المصائب قبل وقوعها؟؟؟ وما هو رأي اولئك الذين كانوا يشجعون الناس ليلا ونهارا على تلقي اللقاح، أم أن القطة أكلت لسانهم!
د. حسام رعد