رأى النائب قاسم هاشم، أن “المطلوب لإحداث خرق جدي وتقريب المسافات بين القوى السياسية بعض التواضع للتقريب بين المكونات من خلال نقاش حول الآلية الأسرع لانهاء حالة الشغور الرئاسي”.
ولفت إلى, أن “هذا ما كان قد طرحه رئيس مجلس النواب نبيه بري من خلال دعوته للحوار، وأخيرا من خلال دعوة الفريق الآخر إلى طرح أسماء مرشحين جديين تسرع الدعوة إلى جلسة إنتخابية”.
وأكّد أن, “هناك مستجدات في معظمها إيجابية ولكنها تحتاج إلى إنضاج للتعاون في بعض المسائل التي تسرع إنجاز الاستحقاقات”.
وعن الحراك العربي والفرنسي، اعتبر أن “الاتصالات ما زالت مستمرة ولو بوتيرة أخف”.
وأشار إلى, أن “الإيجابيات على المستوى العربي – العربي تقدمت، معولا على القمة العربية التي ستتوج كل الإيجابيات وخصوصا إذا كانت القمة مكتملة بحضور سوريا”.