عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 25-07-2022

النهار

-“يوم الديمان”: الكنيسة تسقط التخوين والتحريض

-ياسمينا زيتون ملكة جمال لبنان 2022

-لافروف يطمئن مصر في شأن الحبوب وأوكرانيا تشكك في تنفيذ إتفاق إسطنبول

-العاهل الأردني : نواجه هجمات من ميليشيات مرتبطة بايران.

-صحة بايدن تتحسن بشكل كبير مع بقاء إلتهاب في الحلق

نداء الوطن

-كنيسة لبنان في مواجهة “الجماعة الحاكمة والمهيمنة”

-الراعي قال كلمته والكرة في ملعب الرئيس

-الرغيف بأمر تسهيل “مافيوي”!

-ياسمينا زيتون ملكة جمال لبنان 2022

-العاهل الأردني :نواجه هجمات “ميليشيات إيران “

الأخبار

-بطلٌ غير متوّج

-هل تعلن بكركي أنها فوق القانون؟

-المانحون للدولة المفلسة: الأمر لنا | ملايين الدولارات بين ما تتلقاه الـNGOs وما تنفقه

اللواء

-مخاوف من أن يلفح التصعيد بين بكركي وحزب الله الجلسة النيابية

-القطاع العام بين وقف الرواتب أو وقف الإضراب.. والحكومة تدخل «السبات الرئاسي»

-من قضية المطران.. إلى تقسيم بيروت

-حريق الأهراءات والسقوط الحر

الجمهورية

-التأليف صفر تقدم والترسيم يتقدم

-الراعي : آن الأوان لتغيير هذا الواقع

-سخونه فتسوية فرئاسة

-»الحزب« لا يريد تكرار خطأ النظام السوري!

-مثل كل شيء في لبنان…

Haircut ُمبطن

الشرق

-حقوق المودعين والبنوك والقضاء… مَن الظالم ومَن المظلوم؟!…

-الراعي أمام الحشود الشعبية: نرفض التصرفات البوليسية – السياسية

الديار

-إجتماع اليوم بين اللجنة الوزاريّة ومُمثلي الموظفين… هل تُحلّ أزمة القطاع العام؟

-المجلس النيابي يلتئم غداً وعلى جدول أعماله قرض البنك الدولي والسريّة المصرفيّة

لبنان يعيش على وتيرة ترسيم الحدود مع العدو… وهوكشتاين الى لبنان مطلع الشهر

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 25-07-2022

الشرق الأوسط

الراعي: توقيف المطران الحاج إهانة واعتداء على البطريركية وعليّ شخصياً

بلديات لبنان لا تبالي بمرسوم صرف مستحقاتها المالية

الأنباء الكويتية

مصادر متابعة لـ «الأنباء»: الانتخابات الرئاسية وراء كل هذا الصخب.. والبطريرك الماروني: ابحثوا عن العملاء في مكان آخر فأنتم تعرفون من هموم

تقليص «الحمايات» يثير مخاوف الاغتيالات والراعي يردّ الهجوم على الحاج

اعتبر الدعوة لتقسيم بلدية بيروت مقدمة للفدرلة والتقسيم

النائب محمد خواجة لـ «الأنباء»: الشروط والمحاصصة تعرقل الموضوع الحكومي

بودكاست «معبر».. لتأسيس ذاكرة جماعية حول الحرب اللبنانية

الراي الكويتية

سلام الشرق الأوسط… أصبح مطلب الغرب

«الجميلة والأبطال»… مشهديةٌ مضيئة في «الوقت المستقطع» اللبناني

أستراليا تتخطى لبنان «بصعوبة» وتحتفظ بلقب كأس آسيا لكرة السلة

الجريدة

لبنان يستنجد بالشمس لحل أزمة الكهرباء!

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 25-07-2022

اسرار النهار

■لوحظ ان شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز اتخذ موقفا وسطيّاً محيّراً في قضية المطران الحاج اذ غرد قائلا ان الاخوة ليست عمالة والتواصل الانساني ليس تعاملا، لكنه اضاف ان الواجب احترام القوانين ومراعاة واقع الحدود المغلقة

■انحصرت عودة الرعايا الخليجيين إلى لبنان بأعداد قليلة لتفقّد منازلهم وممتلكاتهم، وسجّلت مغادرة إلى بعض دول المنطقة حيث يقضون إجازاتهم العائلية

■يتحدث احد خبراء الاقتصاد عن السوق السورية التي “تشفط” الدولار من لبنان بكميات متزايدة

■عُلم أن مرجعاً سياسياً سيطلق إشارات رئاسية وعناوين بارزة خلال إطلالة متلفزة قريباً ومنها توضيح موقفه من أزمة المطران موسى الحاج

■غرد رئيس احد المراكز البحثية التي تدور في فلك حزب الله ان “كل متضامن اليوم مع الديمان هو محارب للعدالة

■يقول عدد من النواب انهم تلقوا تحذيرات لاتخاذ مزيد من الاجراءات الامنية في المرحلة الفاصلة عن انتخاب رئيس جديد للجمهورية خوفا من افتعال احداث امنية وربما اغتيالات لفرض واقع امر جديد على الاستحقاقات المقبلة

■يتردد ان قائد الجيش طلب من كل معاونيه عدم التعليق على موضوع ترشيحه الى رئاسة الجمهورية حتى من باب الاجتهاد الشخصي

اللواء

همس

■لم تُثمر المساعي التي بُذلت بعيداً عن الأضواء في ترطيب الأجواء بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، لإعادة الحرارة إلى شرايين التأليف وإستعجال الولادة الحكومية!

غمز

تبين أن كمية القمح التي يحتاجها لبنان سنوياً هي بحدود ■٥٥٠ ألف طن، شاملة الكميات التي تُهرّب إلى سوريا بحمايات مختلفة، وأن سعر الرغيف الواحد يصل إلى ٥ آلاف ليرة عند رفع الدعم

لغز

■إقترح وزير مخضرم أن يُعيّن مدير عام أمني في منصب وزير دولة لشؤون الإتصالات الخارجية في الحكومة الجديدة على خلفية نجاحه عادة في المهمات الخارجية الدقيقة التي يُكلف بها

نداء الوطن

خفايا

■علّقت مصادر متابعة على كلام وزير العدل من الديمان بأنه أظهر نفسه وكأنه لا يستطيع أن يفعل شيئاً ليس في قضية المطران موسى الحاج بل في غيرها من القضايا وكأن وجوده على رأس الوزارة صوري وهو على الأرجح لا يقدر ولا يريد أن يفعل شيئاً.

■ذكرت معلومات أن شخصيات قريبة من «حزب الله» تلقت نصائح بالإنتقال إلى منازل تمتلكها خارج الضاحية الجنوبية أو المناطق التي يطغى عليها الطابع الشيعي

■زادت التسجيلات الصوتية لأبي فيصل زعيتر أكبر تجار المخدرات التي يهدد فيها قائد الجيش وضباط المخابرات من النقمة على السلطة التي تمرجلت على المطران موسى الحاج وصادرت الأدوية والمساعدات بينما تقف عاجزة أمام هذه التهديدات

اسرار الجمهورية

■يراهن باحثون أن خيار الحرب لم يسقط بعد بين إسرائيل وحزب الله على أن تأتي الحلول على الساخن.

■مرجع روحي يصر على تصعيد المواجهة اذا لم تتوافر المخارج المقنعة والمشرفة وقد تبلغ كبار المسؤولين قراره هذا.

■لاحظت أوساط سياسية أن حزباً بارزاً لم يرد على أحد الذين تطاولوا على مؤسسة وطنية كبرى التي تم استهدافها بكلام خارج سياق الإنتقاد العادي.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

على افتراض ان المواقف الأولية التي بدأت القوى السياسية تطلقها حيال الاستحقاق الرئاسي ستشكل عامل تأثير جديا في “الرسمة” للرئيس الرابع عشر للجمهورية اللبنانية ، يستوقفنا في هذه الفترة إعادة تسليط المعيار التمثيلي كاساس لانتخاب الرئيس المقبل ، اذا حصل ولم تذهب البلاد الى شر الفراغ . هذا المعيار الذي يضرب على وتره جبران باسيل كمعبر حتمي لتياره في ترشحه المحتمل هو شخصيا او في “صناعة الرئيس” يعكس في حقيقة الامر اقصى درجات المكابرة حيال أسوأ تجربة تمثيلية اطلاقا لرئيس في كل تاريخ الرئاسات والجمهورية أي تجربة تلك الأسطورة المتهالكة المسماة “العهد القوي” . وما دام العد العكسي لاشتعال السباق “الماروني” الى بعبدا قد بدأ فلم يعد جائزا المرور بتجاهل في البدايات والنهايات على مقاربة معيار التمثيل السياسي والنيابي لرئيس الجمهورية المقبل في ظل الواقع الثقيل الكارثي الذي ستجرى في ظله الانتخابات الرئاسية المقبلة ، بحيث يستحيل مقاربة المواقف الداخلية والخارجية من الرئيس الجديد في معزل عن انهيار لبنان في عهد الرئيس ميشال عون .

قد يكون متسامحا به التمسك بالمعيار التمثيلي في ظل معادلة طائفية لا تبدو قابلة للتبديل راهنا لجهة اختيار من يوصفون ب”الأقوياء” في طوائفهم وتاليا مع رئاسة مجلس نواب “مختارة” باجماع طائفتها ورئيس مجلس وزراء اختير بأكثرية كبيرة من طائفته ودوما على المعيار التمثيلي . لكن الامر سيتبدل تبدلا جذريا لا مفر منه حين تبدأ المقاربة امام “المسيحيين” أولا على أساس السؤال المصيري الآتي : هل تودون المضي في “قيادة” البلاد ( ولو نظريا عبر الهرمية الدستورية ) على أرضية معادلة اثبتت قطعا فشلها المخيف مع العهد الافل ، ام تريدون الريادة مجددا في كسر كل القوالب المتكلسة واطلاق معيار التغيير الجذري والمعايير المحدثة في إيصال تغييريين حقيقيين تنطلق معهم مسيرة خروج لبنان من الانهيار الأسوأ الذي ضربه؟

غداة أسبوع انفجار قضية المطران موسى الحاج والزحف الى الديمان تعبيرا عن التفاف مسيحي بل ووطني عابر للطوائف حول البطريركية المارونية ، لا نجد ادنى حرج في التذكير بحقيقة مرة مفادها ان مسألة تحكيم معيار التمثيل في اختيار رئيس الجمهورية التي رعتها بكركي آنذاك بين الأقطاب الموارنة تحت وطأة الفراغ الرئاسي والتي أدت في النهاية الى انتخاب الرئيس الحالي ، ينبغي ان يعلن فقدانها الصلاحية أولا وعدم قابلية “الزمن الجديد” اطلاقا لاعادة صياغة أي من ادبياتها ثانيا ، وعدم استعداد بكركي تحت أي عامل ووطأة للتورط في “صناعة رئيس” لا يحاكي اثنين : “تحرير” الرئاسة من شوائب هذا العهد بما يقتضي عودة الرئيس الدستوري بكل ما للكلمة من مضمون ، وعدم القبول باقل من رئيس تغييري مؤهل لترجمة ثورة اللبنانيين واستعادة هيبة المسؤولية لبدء اطلاق النجاة من هذا الجحيم . اما معيار تحكيم التمثيل فلن يكون في حال الخضوع لموجباته مجددا ، في أي اتجاه سياسي ، الا استعادة مخيفة انتحارية لما يشبه الرهانات المغالية جدا على انتخابات نيابية ظن المراهنون انها ستاتي بالانقلاب التغييري للتخلص من سلطة “محور الممانعة” فاذا بالفترة الطليعية للبرلمان الجديد تذيقنا مر العلقم مجددا وباسرع مما تخيل احد .

هذا الجاري الان في اذهان جهات تظن انها بالمكابرة الوقحة وحدها قادرة على نفض تبعتها التاريخية عن انهيار لبنان لا يقاوم الا بكسر خطأ تاريخي أيضا اسمه “قوة الخداع” .