أقفلت محطات الوقود في بيروت بمعظمها أبوابها، ورفعت خراطيمها.
كما أن “محلات المواد الغذائية بمعظمها في الطريق الجديدة أقفلت”.
وتشهد منطقة صور أزمة محروقات، إذ رفع معظم المحطات الخراطيم بحجة نفاد مادة البنزين، فيما عمد بعضها الى تعبئة خزانات السيارات بقيمة 10 آلاف ليرة لتسيير أمور الموطنين.
وإلى رفعت معظم محطات المحروقات خراطيمها في بلدات قضاء حاصبيا والعرقوب، بحجة عدم توفر مادة البنزين لديها، فيما عمدت بعض محطات المحروقات الأخرى إلى تعبئة خزانات السيارات بقيمة 10,000 ليرة لبنانية فقط.