يشارك في التحرّك الشعبي تجاه بكركي السبت المقبل مجموعات من “لبنان الأفضل” العابر للطوائف والمناطق والمقرّب من النائب المستقيل نعمة افرام، كما من منطقة كسروان – الفتوح فريق “الانسان أولاً”، و”ثورة وجع الانسان”، في إطار دعم مواقف سيد الصرح من الحياد والمؤتمر الدولي.
تشير هذه المجموعات في توجهها إلى ناشطيها بالقول “أن بكركي تجمع، هكذا كانت على مدى التاريخ وهكذا تبقى، وهي تفعل اليوم من خلال موقف استراتيجي وطني جامع في ظلّ الجمود السياسي في ملفّ الحكومة، وإزاء الانهيار المتمادي في الوضعين الاجتماعي والاقتصادي وتعاظم وجع الناس، الأمر الذي يحتّم التوجه نحو المجتمع الدولي كفرصة أخيرة لإنقاذ لبنان الجميل والمميّز، وهذا ما يقوم به البطريرك الماروني”.