أكّد المكتب السياسي لحركة “أمل” في بيان، على “ضرورة العمل من أجل ايقاف نزيف الهجرة في الشرق، وذلك عبر تدعيم الاستقرار السياسي، وقيام دولة المؤسسات العادلة والضامنة لجميع ابنائها”.
ولفت المكتب، إلى أن “لبنان يعاني اليوم من مأزق العجز عن انجاز استحقاق دستوري بديهي وهو تشكيل حكومة مهمة تنهض به وتنتشله من حالة الانهيار والفقر والشلل الغارق بها”.
وحذّرت “الحركة”، من “خطورة الركون إلى التعطيل والفراغ في المؤسسات”، مؤكدةً أنه “يجب أن تكون العبرة للجميع في اداء وفعل المؤسسة التشريعية البرلمان الذي يسهر رئيسها نبيه بري على الاستمرار في الدفع نحو الانجازات التشريعية”.
ولفت إلى أن “الاستقرار التشريعي هو الضامن للإستقرار السياسي في البلد”.