ليبانون ديبايت”
لوحظ أن العلاقة بين رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، وشيخ العقل المعيّن من دارة خلدة ناصر الدين الغريب، الذي تربطه علاقات وثيقة بإيران وسوريا، شهدت تطوراً بارزاً بعد موقف الغريب من موضوع وزارة المهجرين، وضرورة عدم المسّ بهذا الملف لحساسيته والظروف التي أحاطت به من مجازر وأحداث، وعلم أنه اتّفق على التواصل والتقارب بين الطرفين.