قدم “الحراك المدني في الشمال”، التهنئة للمؤسسة العسكرية، لمناسبة عيد الجيش في الأول من آب، ودعا في بيان، إلى “مساندة ودعم هذه المؤسسة، لترسيخ مكانتها في النّفوس، والإطمئنان الواضح إلى إجراءاتها، خصوصًا في ما يتعلّق بمواجهتها الصّلبة للإرهاب، وعملياتها الاستباقيّة المتواصلة لإفشال مخططات زعزعة الاستقرار”.
وقال: “إنّ المؤسسة العسكرية ما تزال خشبة الخلاص في هذا الوطن الحبيب، رغم الانهيار الذي تشهده مؤسسات الدولة وإدارتها منذ الأزمة المالية التي تشهدها البلاد”.
وختم: “إنّ عيد الجيش هو عيد المواطن في كل يوم يشعر به بالأمن والطمأنينة، وهو عيد لكل من يريد بهذا الوطن خيراً”.