رداً على الخبر التحريضي الذي نشرته mtv وتناقلته مواقع عدة، يهم السيد نوح زعيتر توضيح التالي:
١- حماية اولادنا حق مشروع لنا لكن بعاداتنا لا نرسل الامن مع اطفالنا الى الامتحانات الرسمية بل ترافقهم والدتهم واستاذهم الخاص
٢- ابن نوح زعيتر هو طفل عادي له الحق في ممارسة حياته الطبيعية وهو يملك جوالاً مثله مثل كل الطلاب ولا يفرض شروطه على الهيئة المشرفة على الامتحانات ولا نقبل بذلك.
٣- موضوع تكسير الكاميرات عار تماماً عن الصحة، وهذا تضليل للحقائق، لقد تحركت قيادة الجيش بناءً على إخبار من احدهم ، وتبين ان هذه الاخبار كاذبة.
٤- طفل قاصر تم التعاطي معه كإرهابي واستخدم كمادة دسمةفي اعلام الفتنة وزعزعة الأمن،mtv وغيرها فقط لأنه ابن نوح زعيتر، وهذا ما يتعارض مع الاخلاق والقانون وحقوق الانسان.
٥- هل يحق لمؤسسة اعلامية نشر اخبار وإحداث بلبلة دون اثبات او شهود او مصدر موثوق؟
٦- ما حدث اليوم لم يؤثر فقط على نفسية واداء ابن نوح زعيتر بل على كل الاطفال الذين كانوا يقدمون امتحاناتهم في هذه المدرسة .
٧- نعد بمحاسبة المخبرين واصحاب الشائعات والمؤسسات الاعلامية التي تبنت هذا العمل القذر ونحن تحت سقف القانون.
أخوكم السيد نوح زعيتر