من مسيرته الوطنية المليئة بالعطاء والتضحية مروراً بعلاقاته الاجتماعية التي كان فيها السبّاق دوما لمساندة المحتاجين والوقوف الى جانبهم ودعمهم رأى المحامي عقيد حدشيتي ان الفرصة اليوم امامه ليخوض معركة انتخابية ابطالها هم ابناء منطقته الذين يعرفونه عن كثب ويعرفون بأنه يحمل لواء العيش المشترك وبأن المسلم هو اخ المسيحي ولا فرق بين دين وآخر لأننا جميعا نعيش تحت سقف الوطنية ، آملا بأن يجد فرصته في الكفاح من اجل مستقبل افضل. مرشحنا اليوم لا يطمح بمنصب هام ولا بلقب فكل ما يريده هو ايصال صوت المواطنين ومساعدتهم وكله ثقة بأن معركته ستنتصر لأن الحق هو سيد الانتصارات .