عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 11-02-2022

النهار

“تسوية هوكشتاين”: تقاسم الحقول لا الخطوط

أخطر لحظة في الأزمة الأوكرانية وسط المناورات المتبادلة

بعد هجوم بمسيرة على مطار أبها التحالف سيقصف “نقاطا حاسمة” في صنعاء. 

نداء الوطن

“فوضى” جلسة بعبدا: عون “يستغفل” الثنائي وبري “يفرمل” المراسيم

موازنة “فلس الأرملة”: “معاً” لتمويل السلطة!

معوقات جوهرية أمام “المفاوضات” مع صندوق النقد!

هجوم حوثيّ على مطار أبها… و”ردّ حاسم” على صنعاء

برلين لموسكو: الأوروبّيون موحّدون ومصمّمون!

الأخبار

الترسيم: عودة الى التفاوض على نقطة تفصل بين الخطين

عون: لا مجال لاتفاق يقود الى التطبيع | هل التقى الوسيط الأميركي بباسيل؟

تضاؤل فرص الاتفاق مع صندوق النقد

الضفّة تتجهّز للحساب

اللواء

تعيينات مفاجئة في المجلس العسكري: برّي «طاير عقلو»!

إقرار الموازنة سلقاً.. ولا كهرباء «ببلاش».. ومفاوضات الترسيم «مقلعة»

دفاعات السعودية تدمر مسيرة أطلقها الحوثيون تجاه مطار ابها

إسرائيل اعتقلت اكثر من ٥٠٠ فلسطيني في كانون الثاني بينهم ٥٤ طفلاً

سعيد:المجلس الأعلى للقضاءِ قد حل وسيحل محله مجلس آخر 

الجمهورية 

 “الثنائي الشيعي” يعلن ٣ لاءات

أساتذة : وعسكريون للحقوق

فصل من رسائل فخامة الرئيس

هل الحل بغالب ومغلوب؟

صندوق النقد غاضباً : “احترموا ذكاءنا”

الشرق

«البطرك» يبني… والسيّد يُدَمّر!؟

إقرار الموازنة حكومياً.. والدولار الجمركي حسب «صيرفة »

الديار

«إبتزاز» أميركي في الترسيم البحري… عون يُريده «الجائزة الكبرى» لعهده… وبري « ليس بأيّ ثمن»؟

صفقة بين ميقاتي ورئيس الجمهوريّة «تفخخ» جلسة الموازنة بالتعيينات… و«الثنائي الشيعي» غاضب

توقعات أميركيّة بتراجع اكثرية حزب الله الى 66 مقعدا… تباين مع السعودية في الملف الانتخابي!

البناء

أزمة رئاسيّة تفجّرها التعيينات… و«الثنائيّ» يعترض… ووزير المال لن يوقّع/

 هوكشتاين يعرض توزيع الحقول اسمياً بين الخطين وشمال الـ 23 لبنانيّ/

 ميقاتي يمهّد لدولار جمركيّ وفواتير الكهرباء والهاتف على الـ 20 ألفاً /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 11-02-2022

الشرق الأوسط

 «الداخلية» تطلب إيقاف نشاطين لمجموعات بحرينية «داعمة للإرهاب»

ميقاتي يستعين باللبنانيين لـ«وقف الانهيار»

أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت يعتصمون في «قصر العدل»

الأنباء الكويتية

معلومات عن نواة لائحة في دائرة بيروت الثالثة برئاسة نواف سلام.. وغضب أهالي ضحايا انفجار «المرفأ» ينفجر داخل قصر العدل

«صفقة» هوكشتاين بين مقايضة «الترسيم» وتأجيل الانتخابات!

ميقاتي: «الإصلاحات» موجعة.. لكننا مضطرون

النائب وائل أبو فاعور يكشف سيناريو للتآمر على الانتخابات و«المغتربين»

«الاقتصادي» إيلي يشوعي لـ«الأنباء»: انخفاض سعر صرف الدولار مصطنع ولن يدوم طويلاً

الفرزلي: جدول الأعمال يتضمن أهم القوانين الإصلاحية التي طرحت في تاريخ الجمهورية

بري يدعو إلى جلسة نيابية عامة في قصر الأونيسكو يومي 21 و22 فبراير الجاري

الراي الكويتية

هوكشتاين حَسَم رقعة النزاع البحري ولبنان أمام حسْم خياراته

«داتا» اللبنانيين و«ضيوفهم»… لقمة سائغة في «العراء» السيبراني؟

«الداخلية» اللبنانية تتحرّك لمنع مؤتمرين معاديينِ للبحرين

أسرار الصّحف اللبنانية اليوم الجمعة 11-02-2022

اللواء

همس:

■يتهم مسؤول في حزب بارز سفارة دولة كبرى بوضع ماكينة لمتابعة إجراء الانتخابات النيابية تحت مظلة مساعدات كورونا!

غمز:

■يصف وزير خدماتي إقرار الموازنة أمس بأنها عملية سلق من أجل المفاوضات مع صندوق النقد الدولي..

لغز:

■قطع نواب كتلة وازنة الشك اليقين، قبل الاحتفال بذكرى وطنية كبرى، لجهة وحدة الارتباط بمرجع سابق، وتأثيره على الساحة الداخلية..

نداء الوطن

خفايا:

■هناك تخوّف جدّي من انقطاع الكهرباء نهائياً مع تأخر البت بموضوع استجرار الطاقة من الأردن والغاز من مصر، وتساءلت المصادر المتابعة عن آثار الإحتفالية بتوقيع العقد مع الأردن وزيارة وزير الطاقة السوري إلى بعبدا.

■ركزت مصادر متابعة على معرفة تفاصيل ما حصل في عشاء النائب الياس بو صعب على شرف أموس هوكشتاين والأشخاص الذين كانوا حاضرين فيه وما إذا كانت حصلت «مفاوضات» جانبية.

■خبر «تحرير» مرشد فرنسيس ضاهر بعد شهرين على خطفه من ساحل المتن وُزِّع من أكثر من مصدر بينما لم تتم إثارة هذا الموضوع سابقاً في الإعلام، حيث أن خبر خطفه تزامن مع خبر «تحريره» مع الإشارة إلى أن وكيله حاول إثارة هذه القضية من دون جدوى

البناء

خفايا:

■تلقت إحدى السفارات الغربية استفسارات من شخصيّات قريبة منها مناوئة لحزب الله وعهد الرئيس ميشال عون تستفسر بلغة استنكارية إمكانية التوصل لتفاهم على ترسيم الحدود البحرية وتعتبر حدوث ذلك كارثة لأن تحقيق هذا الإنجاز سيصبّ في رصيد العهد والحزب قبيل الانتخابات

كواليس:

■تبلّغت كل من السعودية و”إسرائيل” إشعارات أميركيّة بأن القرار بتوقيع الاتفاق النووي مع إيران قد اتخذ وأن المدى الذي بلغته المفاوضات يجعل التوصل للصيغة النهائيّة للاتفاق أمرا متوقعا في أية لحظة، وأن القضايا التي تتصل بالأمن القوميّ حسمت والباقي قضايا تفصيليّة لا تستدعي التشاور

 أسرار الجمهورية:

■.لم تؤد المفاوضات بين تيار وحركة سياسية الا ان إحتمال التعاون في دائرة واحدة خلافاً لما يروج في الإعلام.

■لجأ دبلوماسي غربي إلى ترغيب اللبنانيين بالخروج من الأزمة فيما لو قبلوا بمشروع أتى به يخص موضوعا حساسا يجري الحديث حوله حالياً.

■عادت حركة بيع وشراء الدولار في السوق بعد إنخفاض سعره والكشف عن الخطة الحكومية لإنقاذ وتوزيع الخسائر. 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم:

كتبت صحيفة نداء الوطن:

ألله، لبنان، عون وبسّ

“ليت بري جارى عون في الكنيسة لتمتزج هيصات موارنة فخامتو مع صيحات محبي دولتو: شيعة شيعة” قرأت هذا التمني على حساب نامي الخازن على فيسبوك، وللشيخ نامي في الموارنة الأقحاح، آراء ومطالعات غير صالحة للنشر.

أن يُحصر”التهييص” بجناح مسيحي ولا يُسمع هتاف من الضفة المقابلة ففي ذلك ضرب لروح الميثاقية، وللغباوة المشتركة. للشيعة في مار مارون ما للموارنة في المناسبات الدينية والأعياد المحمدية. ومن يشك في العشق الصوفي فانتخابات الـ 2022 على الباب وتصهر ندى بمحمود ببوتقة وطنية واحدة ومثلهما ستصهر آلان بعلي وإدغار بالحاج أمين ومارون بحسين.

من قلوب طافحة بالإيمان هتفت مجموعة الحرس القديم “الله لبنان وعون وبس”. اقانيم ثلاثة مستقلة لكنها، كما الآب والإبن والروح القدس واحدة في المادة، الجوهر والطبيعة” وهل لعاقل أن يتصوّر لبنان من دون بي الكل بالكل؟ مستحيل. لبنان بلا عون كالقصبة النية من دون نعنع وبصلة وكاس عرق. ويخال إلى من سمع أن تلك الصرخة المدويّة في أرجاء كنيسة مار مارون لحظة دخول الفاتح من شباط، ما هي إلّا متحوّر قواتي أساسها: “الله، قوّات، حكيم وبسّ”.

كان المشهد في عيد مار مارون في الجميزة ليكون أكثر دلالة على اللحمة الوطنية لو طلع من جموع المؤمنين رجل طافح بالقداسة هاتفاً من “صماصيم قلبه” وأعماق روحه وتجاويف أضلعه:”الله نصرالله والضاحية كلها”. يا فرحة لم تكتمل. وتجدر الإشارة الى أن للإخوة في الأكثرية السنية ثلاثيتهم الصالحة لأي مناسبة ” الله حريري…طريق الجديدة” لكن ينكسر الوزن مع ميقاتي، ولدولة الرئيس نقترح: ألله لبنان ميقاتي…أصحاب تلاتي. أو يا حياتي.

يجمع بين هتافات التأليه، إنزال الله من عليائه ووضعه على سوية مع قادتنا الملهمين الخالدين ولبناننا الحبيب. تُرى بمَ شعر العماد عون وهو يسمع اسمه يتردد على ألسنة مريديه؟ أشعر أنه يرتفع عن الأرض كما الكينغ جايمس( ليبرون) عندما يطير ليسجّل “دانكاته” أو شعر بروحه ترفرف سعيدة في فضاء مار مارون فيما قدماه بقيتا ثابتتين على الأرض واليدان أمسكتا بالكرسي خوفاً من أن تطير؟ أشَعَر بالرضى؟ بالوفاء؟ بتعويض معنوي عن الخسائر؟

كثيرون استهجنوا هتافات حرس الجنرال القديم داخل الكنيسة “الله لبنان وعون وبس” وتاركين”عون وبس والباقي خس” لمناسبة أخرى، وقليلون رأوا بهذا التصرف فعل إيمان بقديسهم. في أي حال انقضى الإحتفال من دون أن يُجبر صاحب الغبطة على تقبيل صورة الرئيس ـ القديس كما أُجبر سلفه في تشرين الثاني 1989