النهار
باريس: نتوقع من “حزب الله” ان يتخلى عن الإرهاب… انسحاب الحريري يجب الا يؤثر على الانتخابات
الموازنة بلا كهرباء ولبنان يتهيأ لجولة هوكشتاين
أزمة أوكرانيا وثلوج أميركا قد ترفعان النفط إلى ١٠٠$
الإمارات وفرنسا تفعلان الاتفاق الدفاعي وتعاون أميركي – إسرائيلي ضد إيران
نداء الوطن
هوكشتاين إلى بيروت حاملاً “خلاصة الموقف الإسرائيلي”
التشكيلات القضائية: “القرصنة” مستمرة
الحكومة “تكهرب” البرلمان!
ماكرون وشولتز يزوران روسيا وأوكرانيا
موسكو وبكين: لوضع حدّ للهيمنة الأميركية!
تفعيل “التعاون والدفاع المشترك” بين باريس وأبوظبي
فرنسا تُساعد الإمارات على تأمين “مجالها الجوّي”
الأخبار
مليار دولار: أرباح تجار الدّواء
لبنانيو أميركا: بايدن… لا تتركنا!
السنيورة «بطرك» السنّة؟
روسيا والصين تفتتحان عهداً جديداً: معاً بوجه «الغول» الأميركي
اللواء
إصرار باسيل على سلفة الكهرباء يهدّد بتجاذب يعيق إقرار الموازنة!
حركة انتخابية جنبلاطية باتجاه المسيحيين وأهالي شهداء المرفأ يطالبون برفض ترشيح المطلوبين للعدالة
منظومة الدفاع الجوي في الإمارات لصد هجمات الحوثيين
بوتين يتسلح بدعم الصين في مواجهته مع الغرب حول أوكرانيا
الجمهورية
تعطيل الإنتخابات.. اتهامات متبادلة
الليرة مفقودة والدولار متوافر!
ازمة لبنان أعمق من استحقاقات الخارجية
فرنسا ستساعد الإمارات في ضمان أمن مجالها الجوي
بوتين يتسلح بدعم الصين في مواجهة الغرب
الشرق
ما هي الإنجازات المطلوبة من الحكومة؟
مجلس الأمن: لتطبيق كل القرارات الدولية في لبنان
الديار
الانتخابات حاصلة والمجلس الجديد صورة جديدة للبنان
الثنائي الشيعي يستعد لاكبر حصة نيابية…وتحالف القوات ــ الاشتراكي سيحظى بكتلة وازنة
جعجع لن يتحالف مع بهاء الحريري…والسنيورة يحضّر لجبهة سنية «سيادية»
البناء
بوتين وبينغ يعلنان التكامل الاستراتيجيّ… وواشنطن تعزل نفسها بمقاطعة الأولمبياد/
مساعٍ حكوميّة لاستبدال سلفة الكهرباء بقرض من البنك الدوليّ لإنقاذ الموازنة/
عشيّة وصول هوكشتاين: تحذير لبنانيّ من فشل التفاوض وتثبيت الخط 29 نهائياً
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 05-02-2022
الشرق الأوسط
موفد من جنبلاط يلتقي الراعي وينقل «مخاوف» من إلغاء الانتخابات
الأنباء الكويتية
سلامة يرفض شيطنته أو تحويله إلى كبش محرقة.. وأبو فاعور يتمنى مرور الأيام المتبقية من «العهد الميت»
المشاحنات السياسية تحاصر الموازنة وترسيم الحدود.. وجعجع يرد على عون بالانفتاح على «المستقبل»
ميقاتي بعد لقائه عون: الكهرباء خارج الموازنة
النائب هادي أبو الحسن زار الراعي بتكليف من جنبلاط: نرفض إقصاء المغتربين عن الانتخابات
«84% من اللبنانيين أصبحوا من المحتاجين»
مجلس الوزراء: لا سلفة لـ «الكهرباء» قبل إصلاح القطاع وإعفاء الأدوية والمواد الغذائية من رسوم الجمارك الجديدة
بري: الدستور سيّد لا عبيد له وهو قانون القوانين.
الراي الكويتية
لبنان: الدولة «تُعَظِّمُ» مواردَها على حساب المستهلك المُنْهَك
لبنان يتلقى رسالة من لوكسمبورغ تطلب معلومات بشأن حاكم مصرف لبنان
أسرار الصّحف اللبنانية اليوم السبت 05-02-2022
اللواء
همس:
■بدأت سفيرة دولة كبرى وضع برنامج عمل لتفعيل اتصالاتها مع نخب شيعية في إطار البرنامج الإنتخابي ودعم الترشيحات
غمز:
■أبلغ حزب بارز عدداً من نوابه الحاليين أن المرحلة تقتضي إجراء تغييرات تطال معظمهم، في هذه المرحلة..
لغز:
■يكشف قاضٍ بارز أن السلطة القضائية تمرّ بمخاض صعب، وفرز بين «قضاة مستقلين» وآخرين ما يزالون في دائرة المرحلة الماضية
نداء الوطن
خفايا:
■قرأت أوساط متابعة الزيارات التي قام بها نواب من «المستقبل» وشخصيات محسوبة على التيار إلى دار الفتوى في اليومين الأخيرين على أنها محاولة من هؤلاء للحصول على مباركة دار الفتوى لترشيحها، ليتم توظيفها في ما بعد بكسب أصوات الشارع السني على قاعدة أن دار الفتوى تغطي هذه الترشيحات والتحالفات.
■لم تتقاضَ البعثات الديبلوماسية مخصصات ورواتب الشهر الماضي في وقت لم تعرف بعد كيفية تأمين رواتبهم بالدولار.
■إستغرب مصدر اقتصادي السيناريو الذي تتبعه وزارة الاقتصاد في ملاحقة التجار والمحتكرين والمتلاعبين بالاسعار من خلال تطبيق إغلاق المحل، وهو ما يحقق مصلحة التجار الممتنعين اساساً عن بيع السلع بانتظار معاودة ارتفاع سعر صرف الدولار
البناء
خفايا:
■تقول مصادر في الماكينة الانتخابية للثنائي إن هندسة توزيع الأصوات بناء على درس نتائج 2018 ستضمن تأمين خمسة مقاعد إضافية لجبهة التحالفات وإن تبادل التصويت (سواب) بين الحلفاء سيضمن مقعدين إضافيين والحصيلة زيادة 3 مقاعد بعد حساب الخسائر والأرباح المتوقعة
كواليس:
■تؤكد مصادر جهاز أمني أن معلوماتها تشير الى نهاية فترة الترقب لفرضية تأجيل الانتخابات بعد انسحاب الرئيس سعد الحريري لصالح حسم إجراء الانتخابات. وبات الشكل الوحيد للتأجيل مرتبطاً بحرب إقليمية مستبعدة وأي حدث أمني محلي مهما كان كبيرا سيبقى دون اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
أسرار الجمهورية:
■يتجه فريقان على خلافات كبيرة بينهما الى خوض الانتخابات معا في أكثر من دائرة لأن مصلحتهما ومصلحة حليف لهما تحتم ذلك.
■أكد مرجع سياسي كبير أنه يستحيل وصول أحد خصومه الى رئاسة الجمهورية.
■حصل تفاوت كبير في تطبيق تعميم القرار ١٦١ حيث أن هناك مصارف دفعت بالليرة ومصارف أخرى امتنعت ودفعت بالدولار.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم:
كتبت صحيفة نداء الوطن:
الدولة التي تبحث عن “سبونسر”
كان يمكن للحكومة اللبنانية، ووزارة الخارجية تحديداً أن تقوم بتدابيرها في التنظيم وإعادة تنظيم أوضاع ادارتها الديبلوماسية من دون مهرجانات الإذلال وبيانات الاستعطاف وإثارة نخوة المغتربين المقتدرين. لم تكن ضرورية حملاتها الإعلامية عن جهاز إرتبط قيامه ودوره بتاريخ استقلال لبنان وحضوره الدولي والعربي، تلك الحملات التي كادت تصوّره عبئاً على الشعب اللبناني وسبباً من أسباب المصائب التي يعيشها.
لا حاجة للتذكير بأهمية الديبلوماسية اللبنانية في أيام العظماء من مؤسسيها وقادتها. فمثلما كان للبنان المقيم قادته البارزون ومسؤولوه المعترف بقدراتهم واخلاقهم، كان للبنان في الخارج ديبلوماسيوه المحترمون الكفوؤون الذين نسجوا له أرفع مراتب الإحترام في مراكز القرار الدولية. كان شارل مالك من هؤلاء ومنهم أيضاً بطرس ديب وشارل حلو وعادل اسماعيل وغيرهم، وصولاً الى غسان تويني ونواف سلام والعشرات من أمثالهما. ومثلما ارتبطت مفاوضات الجلاء باسماء مثل حميد فرنجية وكميل شمعون، ارتبط صدور القرار 425 الذي يفرض انسحاب القوات الاسرائيلية من الجنوب باسم الديبلوماسي غسان تويني وارتبط إعلان بعبدا وإقراره في مجلس الأمن بترؤس نواف سلام لبعثة لبنان في الأمم المتحدة وتمثيله بلده في عضوية المجلس لمدة عامين.
كان النشاط الديبلوماسي وحضور الديبلوماسيين في الخارج يفوقان في أحيان كثيرة الامكانيات التي يوفرها الوضع الداخلي مالياً وسياسياً ومعنوياً. كان هناك صوت واحد هو صوت لبنان فيما البلد الأم يغرق في انقساماته وأزماته. ولأن الديبلوماسيين في غالبيتهم حرصوا على مسؤولياتهم الجامعة، تمكنوا من إعادة وصل مغتربيهم المنتشرين بوطنهم، وبدعم هؤلاء أضافوا ابنية رسمية لبعثاتهم في عواصم كبرى، وشجعوا جالياتٍ على التبرع بأبنية حديثة لبعثات في دول أخرى.
كان الانهيار في الجسم الديبلوماسي، أو بداية مرحلة عدم اليقين، نتيجة عاملين، وضع اليد السورية على الحكومات المتلاحقة من جهة، واستشراء الفساد والتعيينات الزبائنية من جهة ثانية. اما الوصول الى بيانات نُصح السفراء بالتسول من المجتمعات التي يعملون فيها، فلم يحصل الا الآن في وقت لا يخجل حكام البلد من دفع شعبهم بكافة شرائحه ومؤسساته الى مدّ اليد. ألم يفعل هؤلاء الأمر نفسه مع الجيش والمؤسسات الأمنية؟ الم يستجدوا الصناديق الدولية لرشوة المعلمين بمبلغ شهري؟ ثم ماذا تعني البطاقة التمويلية الذائعة الصيت غير البحث عن راعٍ دولي يموّل تعاسة جماهير اللبنانيين؟
بات لكل لبناني في ظل مجلسه العشائري الحاكم «سبونسر» ما. المؤسسات الأمنية والتربوية والصحية ستحتاج الى «اونروا» أُخرى، والأحزاب الفاعلة التي إن لم تكتف بسرقة الدولة فلها دول تسلحها وتطعمها وتقيها البرد، أما عموم الشعب فبانتظار إعاشة محسنين يُسهم توزيعها في استنبات أثرياء جدد يستعدون لتجديد الطبقة الحاكمة.
لم يكن لبنان يوماً بهذا السوء ولا وجهه الخارجي مُمثلاً بديبلوماسييه. لكنها مرحلة وتنتهي