من خلال بورصة الترشيحات في المتن يبدو أنّ “المقعدَيْن الأثوذكسيَيْن محسومان ولا يُمكن إختراقهما بخاصة بعد تحالف المر- الطشناق الذي يُحاول أيضا ضَمّ سركيس سركيس، وهو ما يُقفل الباب نهائياً أمام المرشحين الأثوذكس الطارئَيْن على المشهد المتني من خلال تقديمات إجتماعية تؤهلهم للفوز في رئاسة جمعية خيرية لا مقعد نيابي”.