…. النهار
لبنان امام زحمة استحقاقات خارجية داهمة
السيسي “يدعم إجراءات الإمارات” رداً على الحوثيين
واشنطن ردت خطيا على موسكو وطلبت من رعاياها مغادرة “أوكرانيا” الآن.
نداء الوطن
سقوط “أرنب الصلاحيات”… وتعدّد أسعار الصرف يهدّد مفاوضات صندوق النقدهوكشتاين من تل أبيب إلى بيروت: مهمّة ترسيم “السقوف”!
السيسي في أبوظبي: أمن الإمارات من أمننا القومي
واشنطن ترفض طلب موسكو عدم ضمّ كييف للناتو
الأخبار
السعودية ليكس: أريد الخروج «بكرامة»
السعودية توزّع «تركة» المستقبل: لجنة لـ «فحص» المرشحين السّنة!
«قسد» تستعيد سجن الصناعة: «الهول» وُجهة «الدواعش» المستسلمين؟
«لعنة» الطبيعة بعد لعنة الأزمة: «تسميك» الملابس واحتضان البطانيات
اللواء
إنجاز الردّ على ورقة الهواجس العربية.. ومجلس الأمن على خط الأزمة في آذار!
تنفيذ اتفاقيات استجرار الكهرباء بعد توقيعها ينتظر التمويل.. والمبارزة الوزارية مستمرة على مواد الموازنة
الجمهورية
سيناريوهات واصطفافات وخلط أوراق
ضغط سياسي وقلق أمني
حلول افتراضية للسلاح
صلاحيات استثنائية ممنوعة.
شظايا قنبلة الحريري “العنقودية” غطت مساحة لبنان؟
الشرق
. ما سر العلاقة بين الإخوان المسلمين والخميني؟
الترسيم على نار حامية … ولكن ؟
الديار
الأميركيــون والخلــيجـيون يُريــدون رداً بـ«نعـم أم لا» ومسـاعٍ عراقــية جزائريـة للتهدئة
اجــراءات الحــكومــــــة الاجتمــاعيـــة و«الكــهــربــائــية» لــم تــوقــف اضـــراب الـمـعـلـمــيــن و «جــنــــون» الاســـعــار
هل يُعلن جنبلاط موقفاً حاسماً من الانتخابات تضامناً مع الحريري والميثاقية؟
رسالة الخليج الى لبنان
«التعاون الخليجي» يرفع سقف المواجهة مع ايران في لبنان
البناء
تفاهم أميركيّ «إسرائيليّ» على استخدام الخليج للتفاوض على انسحاب حزب الله من سورية/
ترسيم الحدود البحريّة على النار بعروض جديدة ضمن استراتيجيّة التبريد لا التسخين /
مناقشات الموازنة في الحكومة تنجح في «التحسين» فهل تنجح بتحقيق التوازن؟/
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 27-01-2022
الشرق الأوسط
توقيع عقد مدّ لبنان بالكهرباء من الأردن عبر سوريا
عون يكرر الترحيب بالمبادرة الكويتية ويعد بأجوبة في نهاية الأسبوع
تداعيات عزوف الحريري تتجاوز طائفته إلى خصومه وقدامى حلفائه
الأنباء الكويتية
عون: الكويت كانت دائماً إلى جانب لبنان وقدمت له الدعم في مختلف الظروف.. والراعي يرحّب بمبادرتها.. وجعجع يحث المسؤولين على الاستجابة لها
العد التنازلي للردّ على المبادرة الكويتية ينتهي غداً والجواب رهن المشاورات
لبنان يوقع اتفاقية الطاقة مع سورية والأردن
الأمين العام للمؤتمر الدائم للفيدرالية أكد أن الشارع السني غير مهيأ لتطويب زعيم جديد
ألفرد رياشي لـ «الأنباء»: قد نشهد نسفاً للانتخابات أو تأجيلها إلى وقت لاحق
الراي الكويتية
عون: لبنان يرحب بالمبادرة الكويتية
قيادات لبنان دبّرت الكساد المتعمّد للاقتصاد
لبنان على «الفالق» الإقليمي اللاهب والمبادرة الكويتية «مخرج الطوارئ»؟
الجريدة
لبنان: حراك دولي – محلي رباعي يرافق «المبادرة الكويتية»
«حزب الله» يعرقل بالتضييق على «اليونيفيل»… وعودة مفاوضات الترسيم
أسرار الصّحف اللبنانية اليوم الخميس 27-01-2022
اللواء
همس:
■بات بحكم المؤكد أن انتخابات 2022 في أيار، ستُجرى تحت ولاية توجّه دولي بإبعاد رموز الطبقة السياسية
غمز:
■اقترب حزب بارز من إنجاز ترتيبات مرحلة اشتداد الضغط الإقليمي والدولي، إذا حصل، بإجراءات لا تؤثر كثيراً على بنيته أو بيئته
لغز:
■تواجه محلات الصيرفة كساد زبائن، بعد فتح الباب امام الحصول عبر منصة صيرفة على الدولار بكميات كبيرة من المصارف العاملة وبالعكس!
نداء الوطن
خفايا:
لوحظ أن الرئيس سعد الحريري لم يصافح أيّاً من الذين حضروا لسماع كلمة اعتذاره عن العمل السياسي لا عند دخوله ولا قبل خروجه.
يقرأ نواب ومسؤولون في تيار المستقبل تعليمات بما يجب أن يفعلوه يدوّنها بعض من هم في التيار كمسألة نهيهم عن المشاركة في أعمال مجلس النواب ومناقشة الموازنة على أساس أن تعليق العمل السياسي يشملها، الأمر الذي قد ينعكس سلباً على علاقتهم بالتيار.
بعد فشل الطعن الذي تقدم به أمام الدستوري يعتزم الوطني الحر إعداد اقتراح قانون لتعديل قانون الانتخاب متعلق بحصر اقتراع المغتربين بالمقاعد الستة وهو ما حضر له عون من خلال العقد الاستثنائي المخصص لقانون الانتخاب.
البناء
خفايا:
■قالت مصادر سياسية إن رسائل سعودية تحذيرية واضحة وصلت لدار الفتوى تنبّه من أي موقف يدعو لمقاطعة الانتخابات المقبلة ترشيحاً واقتراعاً تحت شعار التضامن مع الرئيس سعد الحريري وإن رسالة مشابهة تبلغها النائب السابق وليد جنبلاط
كواليس:
■قال دبلوماسي أوروبي إن ليس لدى الدول الخليجيّة توجهاً محدداً للتعامل مع الجواب اللبناني على الشروط التي بلغتها الكويت للبنان وإن إبداء لبنان نيته للتعاون ووضع ملاحظات سيربك الموقف الخليجيّ لأن القطيعة ممنوعة مثل الانفتاح والقرار عند واشنطن بانتظار بت مصير وجودها في سورية.
أسرار الجمهورية:
■حاولت جهات سياسية الربط بين زيارة قام بها موفد عربي الى بيروت وأحد الاستحقاقات البارزة قبل أن تتبين صعوبة تسويقها.
■طلب وزير خارجية دولة مؤثرة إدراج زيارة مخيم للنازحين السوريين أثناء زيارة قريبة له للبنان ما أثار استغراب مسؤولين حول توقيتها ومغزاها.
■يرفض جميع النواب والمسؤولين في حزب مؤثر التعليق على قرار رئيس تيار بارز وذلك بتوجيه من قيادة الحزب.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم:
كتبت صحيفة نداء الوطن :
حتى لا يتم اغتيال الرئيس رفيق الحريري مرة ثانيةفي غياب الرئيس سعد الحريري وتياره «المستقبل» عن العمل السياسي أي مسؤولية تلقى على دار الفتوى من أجل ملء الفراغ الذي سيتركه هذا الهروب من الساحة وتركها مشاعاً في ظل مواجهة كبرى مفروضة على لبنان لناحية استعادة كيانه وحريته وسيادته وكرامته ودولته ومؤسساته؟ تلك المواجهة كان يفترض أن يكون الرئيس سعد الحريري منخرطاً بقوة فيها مع تياره ولكنه اختار أن يتنحى عن القيادة ولم يترك لغيره من الذين ينتمون إلى التيار أن يفعلوا باعتبار أنه حاول أن يلزمهم معنوياً بالتنحي أيضا وبعدم المواجهة حتى لو كان هذا التنحي يضعف الجبهة السيادية التي لم تقبل في مجاراته في ربط نزاعه وتساهله مع «حزب الله» والعهد العوني طوال الفترة التي أعقبت انتخاب الرئيس ميشال عون وحتى ثورة 17 تشرين واستقالته.لم تستوعب شخصية إسلامية دينية لها حضورها الفاعل قرار الرئيس الحريري مع أنها كانت في أجواء ممهدة له ذلك أنها أيضا عايشت مرحلة ما بعد 17 تشرين وبقاء الرئيس الحريري متشبثا بالسلطة وبالعودة إلى رئاسة مجلس الوزراء وكيف كان له دور في إجهاض محاولات تكليف شخصيات غيره اضطرت إلى الإعتذار وكيف أنه عاد ليفرض نفسه رئيساً مكلفاً بعدما اعتبر أنه مرشح طبيعي لهذا الموقع قبل أن يضطر لاحقاً هو نفسه للخروج من التكليف بأضرار كبيرة انعكست على نفسيته وشارعه وقيادته. فبين اعتذاره عن تشكيل الحكومة واعتذاره عن العمل السياسي مسافة أربعة أشهر فماذا تغير حتى يحصل عنده هذا الإنقلاب؟الشخصية الدينية الإسلامية وصفت مشهدية انسحاب الرئيس سعد الحريري من العمل السياسي مع تيار المستقبل بأنها كانت تراجيدية بكل ما للكلمة من معنى. فالرجل بلغ حداً من الحزن والقرف والتعب لم يعد بإمكانه معه أن يستمر، فاختار الخروج بهذه الطريقة.لا توافق هذه الشخصية الرئيس الحريري على هذا الخيار ولكنها تعتبر أنه خياره في النهاية وهو كان منسجما مع نفسه فيه. تسنى لهذه الشخصية أن تلتقي الرئيس الحريري خلال الساعات القليلة التي أمضاها في بيروت ولكنها لم تقتنع منه بصوابية قراره ولم تستطع أن تقنعه بالتراجع عنه. اعتبرت هذه الشخصية أن هذا القرار مكلف جداً على صعيد الطائفة السنية من دون أن يكون مردوده جيداً على صعيد الرئيس الحريري ولكن الحريري لم يكن من هذا الرأي. هذا القرار كان سيطر على عقله وتفكيره منذ مدة ولم يستطع الخروج من هذه الحالة.تعتبر هذه الشخصية أن هذا القرار سيترك فراغاً كبيراً على صعيد الساحة السنية وهي تتخوف من أن يلجأ «حزب الله» مع التيار الوطني الحر إلى اختراق هذه الساحة معتمدين وسائل كثيرة متاحة لهما خصوصاً على صعيد الإمكانات المالية التي يمتلكها الحزب في هذه المرحلة ويستخدمها.تتوقع هذه الشخصية أنه في حال حصلت الإنتخابات واستمرت هذه الأجواء سيكون هناك امتناع سني كبير عن المشاركة قياساً إلى الإستياء الذي تركه قرار الحريري ذلك أن الأسماء التي تطرح نفسها أو المطروحة حتى اليوم لا تترك ارتياحاً لدى الرأي العام في الشارع السني في بيروت وفي المناطق. ولذلك ترى هذه الشخصية أن على دار الفتوى أن تتولى دوراً كبيراً لمنع حصول مثل هذا الأمر وتبديل مزاج الشارع السني.فالأحباش مثلا لديهم حزبيتهم ومؤيدوهم وهم قاعدة محصورة لا يمكنها أن تتحول إلى قوة أكبر وتستقطب من هم ليسوا من محازبيها. والجماعة الإسلامية تنظيم حجمه معروف ولم يستطع أن يتمدد داخل الساحة السنية. تتوقف الشخصية المذكورة عند النائب فؤاد مخزومي وتعترف بأنه قام بحركة سياسية لافتة في الأسابيع الماضية وأعلن مواقف عالية السقف ولكنها تعتقد أنه لم يحقق الغاية المرجوة ذلك أن انتقاداته للرئيس سعد الحريري سترتد عليه سلباً لأن جمهور الحريري اعتبر أنه حاول استغلال ضعف الحريري ليبني عليه وبالتالي لن يتحول مخزومي إلى حالة شعبية أكبر بكثير مما يمثل اليوم. فالسنة لا يمكنهم أن يعتبروه أنه ضمانة لهم كما كان رفيق الحريري وسعد الحريري.تسمي هذه الشخصية أسماء عديدة تعتقد أن «حزب الله» يعمل على دعمها ومدها بعناصر القوة من المال والمساعدات وهي تتوزع في بيروت ومختلف المناطق وتذكر على سبيل المثال لا التعميم كمال الخير في الشمال وشاكر البرجاوي في بيروت والأحباش. وتقول هذه الشخصية أن معلومات توفرت لديها عن لقاء جمع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مع الشيح حسام قراقيرة رئيس جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية (الأحباش) من أجل التنسيق والتحالف في الإنتخابات.تعتبر هذه الشخصية أن الطرف السياسي الأقرب إلى توجهات الساحة السنية اليوم هو «القوات اللبنانية» على رغم ما اعترى علاقة القوات بالرئيس الحريري من اختلافات في المدة الأخير لأن هذا الشارع يعتبر أن «القوات» هي القادرة على مواجهة «حزب الله» والمشروع الإيراني في لبنان. ولذلك رأت هذه الشخصية أن القصف بدأ على جبهة القوات من الذين يريدون أن لا يكون هناك التقاء قواتي مع القواعد السنية.عن الدور الذي يمكن أن تلعبه دار الفتوى في هذا المجال من أجل منع السنة من الدخول في حال من الإحباط الكبير، تقول هذه الشخصية أن المفتي عبد اللطيف دريان واع تمام لخطورة مثل هذا الأمر ويعتبر أنه هدف يريد محور الممانعة تحقيقه ولذلك لا بد من العمل لمنع حصوله. ومن هنا هناك تواصل بين دار الفتوى وعدد من القيادات السنية كرؤساء الحكومات السابقين من أجل بلورة موقف يمنع عزلة الطائفة السنية ويحول دون سقوطها السياسي واضمحلال تأثيرها في اللعبة الداخلية وتهميشها ذلك أن هذه المحاولات لم تبدأ اليوم وكنا نعيشها منذ ما قبل اتخاذ الرئيس الحريري هذا الخيار. ولكن في هذا التحرك تحاذر دار الفتوى الدخول في مشاكل مع القريبين من جو «حزب الله» كعبد الرحيم مراد وغيره. المسألة بحسب هذه الشخصية تتعلق بالشخصية السنية المعنوية والسياسية. غياب الثقل السني يعني الغياب الفاعل عن موقع الرئاسة الثالثة وتحويلها إلى مجرد وظيفة يتم تعيين موظف فيها لا رئيس وهذا ما لا يجب أن يسمح به.هل يمكن أن تؤدي هذه الإتصالات إلى لقاء في دار الفتوى مثلاً؟ لا تستبعد الشخصية الإسلامية الدينية القريبة من دار الفتوى مثل هذا الأمر ولكن بعد أن تكون هذه الإتصالات نضجت وتوصلت إلى اتفاق يمكن الإعلان عنه لرسم خريطة طريق للتحرك قبل الإنتخابات النيابية ومن أجل تنظيم عملية الدخول في هذه الإنتخابات كمرجعية ناظمة لها حتى لا تعم الفوضى ويسود التنافس وتحصل الخلافات.كيف يمكن العمل للحد من أخذ الأمور نحو توجيه الإتهامات للمملكة العربية السعودية مثلاً؟ لا تخفي الشخصية الإسلامية أن مثل هذا الأمر يحصل في أماكن محصورة وهي تعتقد أن ما تم تظهيره كان مقصوداً ومن عمل أجهزة مخابرات إيران و»حزب الله» من أجل تظهير أن هناك خلافاً بين الشارع السني اللبناني وبين المملكة العربية السعودية. وتنقل هذه الشخصية أن المملكة لم تتوقف عند هذه الأمور وأن بعض ما قيل لا أهمية له عندها. ولذلك من مهمة دار الفتوى أيضاً والقيادات السنية الفاعلة ومن مهمة الرئيس سعد الحريري العمل على أن تبقى العلاقة مع المملكة العربية السعودية فوق الشبهات وأن تبقى المملكة قبلة الطائفة السنية الدينية والسياسية لأنها لا تتوقف على مستقبل شخص بل على مستقبل طائفة ووطن.مواضيع ذات صلة”عزوف” الأزرق يخربط الحسابات ما هكذا يا سعد تورد الإبل باريس لا تأسف على الحريري أو غيره من أركان المنظومةدار الفتوى سعد الحريري