النهار:
قرار الحريري الاثنين: انتخابات بلا “مستقبل!؟ “
صراحة جنيف لا تحقق اختراقاً بين واشنطن وموسكو
مجلس الأمن يدين بالإجماع “الهجمات الإرهابية” على أبو ظبي
نداء الوطن:
باريس تقطع طريق “التذاكي” الحكومي: الإصلاح “في كنف” صندوق النقد
موازنة “تعميق الإنكماش”: منصّة “التوقيع الثالث”!
مقتل 62 عنصراً في الحسكة و11 جنديّاً في ديالى
“داعش” يضرب مجدّداً في “العراق والشام”
مقتل 62 عنصراً في الحسكة و11 جنديّاً في ديالى
“داعش” يضرب مجدّداً في “العراق والشام”
الأخبار :
63 مليون دولار للجمعيات في لبنان
الموازنة تقترح صلاحيات تشريعية استثنائية لوزير المال: الدولار الضريبي بيد سلامة
الحريري «يتنحّى» الاثنين
مجازر اليمن: أنصار الله يتوعّدون وأبوظبي تتنصّل
اللواء :
الحريري يعلن الاثنين عزوفه عن الترشح للانتخابات..
موازنة «الجبل والفأر»: ضرائب ورسوم جديدة وسلفة عشوائية للكهرباء
بلينكن :سنرد على أي هجوم روسي ولافروف يشدد على الضمانات الأمنية
عشرات القتلى بهجوم لداعش على سجن الحسكة وقاعدة في ديالي.
الجمهورية :
المشهد الداخلي: صندوق مفاجآت
موازنة إنقاذ بلا حماية اجتماعية
سيناريوهات ما بعد بعد مقاطعة الحريري ؟
العدلية خارج الخدمة.. ووزيرها إلى المواجهة در…
مجلس الأمن يندد ب “الهجمات الإرهابية” على أبو ظبي
الشرق:
. التّقيّة والانتخابات النيابية
الحريري يطلع الكتلة والتيار على اتجاهاته انتخابيا
الديار:
لبنان يبدأ الاثنين رسمياً التفاوض مع صندوق النقد: الضرائب والرسوم تدريجية حفاظا على الفقراء
الحريري ينكفئ وصراع خفي بين بهية الحريري والسنيورة على زعامة المستقبل
البناء:
لافروف وبلينكن للتراجع المنظم… وغارات سعوديّة إماراتيّة على اليمن /
الحريريّ أمام تحدّيات وخسائر الانسحاب يواصل المشاورات حتى الاثنين/
الموازنة: استمرار سيطرة حزب المصارف وتوزيع الأعباء على اللبنانيّين
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 22-01-2022….
الشرق الأوسط :
الحريري يميل إلى عدم الترشح للانتخابات النيابية
واشنطن تطارد شبكات التمويل الدولية لـ«حزب الله»
الأنباء الكويتية :
بعد الحريري وسلام.. ميقاتي والمشنوق على خط العزوف عن الترشح للانتخابات
مشروع الموازنة وزع على الوزراء والمناقشة الإثنين.. وجدول أعمال مجلس الوزراء 56 بنداً ولا تعيينات
عون أمام السلك القنصلي: العمل جارٍ لإنجاز خطة التعافي
الراي الكويتية :
مشروع موازنة لبنان 2022: «الدولار التشغيلي» بين 15 و20 ألف ليرة
متحف لبناني يعيد خمس قطع أثرية إلى دمشق
أسرار الصّحف اللبنانية اليوم السبت 22-01-2022…
النهار:
■ لا زالت محاولات الإقناع مستمرة لعودة نائب مسيحي جبلي للترشّح أو نجله، نظراً لاعتداله ودوره الإجتماعي والوطني
■تواجه عمليات تركيب اللوائح الانتخابية لقوى عدة في عدد غير قليل من المناطق مشاكل متشابهة لجهة اختيار مرشحين مستقلين يتحالفون مع مرشحين حزبيين من دون ان يفقدوا صفة الاستقلالية
■لاقى ترشيح نجل نائب رئيس حزب سابق يساري مسيحي، ارتياحاً في الجبل لوفاء والده ودور نجله الرياضي والإجتماعي وتواصله مع كل عائلات الجبل
اللواء :
همس:
■وفقا لمعلومات على درجة من الثقة فإن ما يدور في اللقاءات الداخلية بين حليفين، يرتبطان بتفاهم، مختلف جذرياً عمّا يعلن على الألسنة!
غمز:
■كشف مصدر مطلع أن خطوة العزوف عن الترشيح تشكّل امتداداً للإعتراض على السياسة المتبعة منذ 17ت2 عام 2019.
لغز:
■لجأت مؤسسات سياحية عريقة إلى زيادة أجور المستخدمين لديها، بدفع ثلث الراتب بالدولار الأميركي!
نداء الوطن:
خفايا:
■لم يشفِ الرئيس سعد الحريري غليل هيئة الرئاسة في لقائه معها أمس حيث قيل أن النواب الذين حضروا خرجوا من دون أن يعرفوا القرار الذي سيتخذه وعليهم أن ينتظروا حتى يعلنه شخصياً يوم الإثنين.
■لاحظت مصادر متابعة أن تغييراً طرأ على خطاب النائب جبران باسيل بعد لقائه السيد حسن نصرالله، لجهة تكرار مهادنة الرئيس بري وانتقاده المحقق العدلي القاضي طارق البيطار.
■علم أن وسطاء بدأوا يسألون عن شخصيات سنّية تدور في فلك حزب ممانع وعن مدى إمكانية تحقيقها خروقات جدية في الإنتخابات المقبلة في مختلف المناطق
البناء:
خفايا:
■قالت مصادر مالية إن أبسط الأحكام على الموازنة هو أنّها منحازة ضد الموظفين. فالنفقات تضاعفت أربع مرات مع استثناء خدمة الدين والواردات زادت ثلاث مرات ونصف المرة، بينما رصد للموظفين مساعدة بقيمة راتب لمدة سنة فيما كان الواجب مضاعفة الرواتب ثلاث مرات لتحقيق توازن نسبيّ
كواليس :
■قرأت مصادر روسيّة في نتائج اجتماع وزيري الخارجية الأميركي والروسي نقطة بداية لتخفيض التصعيد في أوكرانيا على أربع مراحل تبدأ بتفهّم المخاوف المتبادلة ويليها تقديم ضمانات بعدم ضمّ أوكرانيا للناتو مقابل عدم غزوها ثم سحب القوات من حدود روسيا وأوكرانيا للبدء باتفاق مينسك
أسرار الجمهورية
■أكد أحد الوزراء أنه اكتشف أن الفقر المقنع أصبح أوسع انتشارا بكثير من الفقر الظاهر.
■تقول جهات سياسية إن تصعيد رئيس تيار واتهامه أفرقاء بفرض شروط على الحكومة مرده الى أنه يريد إقرار التعيينات.
■يقول سياسيون محايدون إن تعاطي الطبقة الحاكمة مع إستحقاق حساس داهم تنطبق عليه مقولة ألسنتهم في مدحه وأيديهم في نحره.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم:
كتبت صحيفة نداء الوطن:
الحريري لو اعتكف…
ينسف عدم ترشيح سعد الحريري نفسه الى الانتخابات النيابية نظريةً سادت منذ صعود عدد من زعماء الطوائف والمذاهب بقوة الأمر الواقع الميليشيوي أو التحريضي، وتربعهم سعداء على رأس طوائفهم ومذاهبهم وتحويلهم الدولة الى دويلات، ومفاد تلك النظرية أن القوي في طائفته يجب أن يأخذ المنصب الأول المخصص لها في النظام.
وبمقتضىاها يمسك الرئيس نبيه بري منذ 30 سنة بكرسي رئاسة مجلس النواب، وعملاً بها عُيِّن رئيس الجمهورية ميشال عون، الا ان سياق هذه النظرية كان ينقطع عندما يتصل الأمر برئاسة الحكومة. فسعد الحريري الأقوى في طائفته منعته ايديولوجية الأقوياء من الحكم والتمتع بمزايا نظام الأقوى. مرةً قطعت له تذكرة سفر في إتجاه واحد، ومرةً حرمته من تشكيل الحكومة ومرّات حولت مرحلة التشكيل الى جلجلة عذاب طويلة.
تفكير الحريري بعدم الترشح قد يُسهم في نسف مبدأ «الأقوى» واجتهاداته، ويضع الآخرين في مواجهة التخلي عنه، وفي ذلك حسنات كثيرة لتطور النظام السياسي من جهة، ومنعاً لحرج قد يقع فيه لاحقاً أبطال التنظيرة في تحالف الحكم الثنائي.
سيصبح ركنا التحالف من دون كومبارس على مسرح حكمهم، ولو أكملوا في سردية الأقوى سيكون عليهم استبدال بري بمحمد رعد وميشال عون بالحكيم، وهذا ما لا نعتقد أنهم يتحملونه أو يسعون إليه.
غير ان ذلك ليس الصورة الكاملة. فعدم ترشح الحريري قد يعني أيضاً عدم ثقته بإمكانية إحداث تغيير وبممارسة الحكم حتى لو فاز مع من يتفاهم معهم بالأكثرية. وهذا على كل حال ما لوّح به «حزب الله» ومارسه مع حلفائه مراراً، وعاشه الحريري فعلياً منذ انتخابات 2009… وعدم الترشح قد يعني كذلك أن الحريري ليس واثقاً في الأصل بحصول الانتخابات نفسها…
مهما تكن الدوافع، وبعيداً من «حرص» المنظومة على «ترشح» سعد الحريري، فإن هذه الخطوة، إقداماً أو إدباراً تبقى ملكاً له وخياراً خاصاً به، لكن ذلك لا يُعفيه من أخذ أمرين بعين الإعتبار:
الأول، ضرورة مصارحة الأنصار واللبنانيين عموماً بحقيقة دوافع أية خطوة يتخذها.
والثاني، أن هناك تياراً سياسياً واسع الإنتشار لا بد من مشاركته في المعركة الانتخابية، وهو سيشارك من دون شك.
فقرار رئيسه الشخصي يصعب أن يكون قراراً عاماً إلا إذا كان الهدف الانسحاب كلياً من العمل السياسي، وهنا يبدأ الخطر ليس على الانتخابات فقط، وإنما على صحة التمثيل والتوازنات العامة.