غرّد الوزير السابق اللواء أشرف ريفي عبر حسابه على “تويتر”: “مؤتمر بالضاحية مضر ومسيء للبنان ينظمه حزب الله يمس الأمن القومي للمملكة العربية السعودية والخليج، فيما السلطة تغط رأسها في رمال الاحتلال الإيراني الذي يستعمل لبنان وغيره على طاولة المفاوضات. السلطة واجهة للحاكم الفعلي للبنان الذي يطيح بمصلحة البلد لتحسين مفاوضات إيران بفيينا. لواجهات السلطة: استقيلوا، لحزب الله والمشاركين في المؤتمر: إعتبروا من قضية زميلكم الإرهابي أحمد المغسل الذي كلفته إيران بجريمة الخبر وسلمته ليلقى مصيره العادل على هامش مفاوضاتها النووية عام 2015”.