غرد رئيس المجلس الاقتصادي الاجتماعي شارل عربيد عبر حسابه في “تويتر”: ١٠ اجراءات كفيلة بحل الأزمة.. اذا في نيّة في امكانية.
كتار بقولوا .. بهالبلد ما في حل. بس تخيلو معي هالمشهدية:
1- تشكيل حكومة موثوقة من مستقلين وبصلاحيات استثنائية.
2- التزام القوى الاساسية إجراء الانتخابات النيابية بموعدها.
3- استكمال التفاوض مع صندوق النقد على قاعدة التزام الإصلاح والتقشف والحوكمة.
4- رفع الدعم تدريجا تزامنا مع البطاقة التمويلية.
5- إصدار سريع لقوانين الكابيتال كونترول، استقلالية القضاء، المنافسة واللامركزية.
6- إصلاح القطاع المصرفي بالدمج وإعادة الهيكلة.
7- إطلاق التدقيق الجنائي الشامل.
8- إصدار التقرير الأولي لنتائج التحقيق بانفجار 4 آب.
9- ترتيب العلاقات مع الدول الصديقة والمصالحة مع الاغتراب.
10- إعلان هدنة 100 يوم بالصوم عن السجال السياسي والجدلية العقيمة.
هيك .. بيكون في حل أو ما في حل؟
اذا في نية .. في إمكانية”.