غرّد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “من يهرب المحروقات إلى سوريا؟ سؤال موجه للأجهزة الأمنية على إختلافها. فمن برع في مهمة الأمن الاستباقي وكشف الشبكات المتعاملة مع العدو الاسرائيلي، ومن برع في مواجهة خلايا الارهاب وحمى لبنان، لقادر على فضح مافيات التهريب، على أن يعطى الغطاء الرسمي والسياسي لوقف الجرح النازف لأموالنا”.