“ليبانون ديبايت”
أكّد نائب حالي أنه ورد إلى مسامعه من شخصيّات لبنانية بارزة بأن شهري تشرين الأول وتشرين الثاني المقبليَن سيكونان بمثابة محطة فاصلة في ما يتعلّق بمستقبل لبنان.
وكشفَ المصدر أمام عدد من المقربين عن معلومات تؤكّد ان هزّات سياسية وأمنية واقتصادية قد تحصل في هذه الفترة في حال ظلّ الفراغ الحكومي على حاله وهذا بطبيعة الحال سيسمح للقوى الإقليمية والدولية باعتبار لبنان دولة مسلوبة القرار على يد جماعات مسلحة وأيضاً سيفتح المجال على مجموعة احتمالات أخرى من بينها الاعتداءات الاسرائيلية.