هذا ما يخطط له ‎#بهاء_الحريري و ‎#اشرف_ريفي اليوم!

فيما يسجل استنفار أمني وحجز لعدد كبير من القوى العسكرية إذا ما تطلب الأمر تدخلاً منها لمنع مثيري الفتنة ‏من تنفيذ مخططهم، يدور الحديث وفق “الاخبار” عن ثلاثة تحركات رئيسية بالتزامن مع صدور النطق بالحكم؛

الأول في ‏بيروت وطريق الجنوب الساحلي يقوده بهاء الحريري، شقيق رئيس الحكومة السابق سعد الحريري.

الثاني يُعدّ له ‏الوزير السابق أشرف ريفي وإسلاميون في طرابلس.

أما الثالث، فينطلق من البقاع الأوسط بواسطة مجموعة من ‏المشايخ ومجموعات محسوبة على بهاء الحريري وسفارات خليجية.

غير أن هذه المساعي الرامية الى توتير ‏الأجواء وخلق شرخ داخلي يمهدان لعزل حزب الله والحؤول دون مشاركته في أي حكومة مقبلة، لن تؤتي نتائجها ‏المبتغاة دولياً وخليجياً بشكل خاص، ما لم ينخرط فيها سعد الحريري نفسه.