النهار• سُجّل انتشار أمني كثيف في إحدى مناطق المتن الشمالي، على خلفية مشاركة رئيس تيار سياسي بارز في حفل تخرج ابنته والذي قوبل لدى دخوله ومشاركته وخروجه بصمت من أهالي المتخرجين.• ىجرى توتر في إحدى بلدات الجبل بين بعض الأهالي ومسؤولين في بعض الأجهزة الأمنية محسوبين على تيار سياسي، ما أثار الاستياء واستدعى معالجات ما زالت جارية وتأتي بعد تنظيم الخلاف بين فريق سياسي وهذا التيار.• يشكو وزراء ونواب من تحديد اعداد رخص السلاح الصادرة عن وزارة الدفاع الوطني ما يحول دون اعتبارها خدمات انتخابية توزع بالمجان.
الجمهورية• أكد وزير ونائب سابق إن أزمة لبنان ناجمة من عدم أهلية وفهم مسؤوليه وعن سوء نية لدى بعضهم الذي يستنزف البلد ويستغله.• لوحظ أن وزراء من أكثر من إتجاه سياسي لا يخفون إمتعاضهم من الأداء الحكومي.• توقف مراقبون عند “رسالة واتساب” تضع حياة مسؤول مالي كبير تحت الخطر.
اللواء• في زمن الإفلاس تم تخصيص رواتب لعضوات الهيئة الوطنية لشؤون المرأة بمعدل ٢٥ مليون ليرة للرئيسة و١٥ مليوناً لكل عضوة وذلك للمرة الأولى منذ إنشاء الهيئة في عهد الرئيس الياس الهراوي!• أثارت الجولات التي يقوم بها النائب شامل روكز في المناطق ومخاطبة العسكريين المتقاعدين قلقاً في أوساط تيار سياسي، رئيسه ليس على علاقة ودية مع نائب كسروان!• أبدت مرجعية روحية مارونية تحفظها على قرار سلخ كسروان وجبيل عن محافظة الجبل لأنه يتناقض مع الدور التاريخي لبكركي في جبل لبنان!
نداء الوطن• تساءلت مرجعية سياسية وسطية إذا كان مقبولاً أن يستمر مدير عام المالية آلان بيفاني في وزارة المال بعد 21 سنة من الفشل المالي والاداري المتوّج بإفلاس لبنان اليوم.• يشن نواب من تكتل نيابي هجوماً في مجالسهم الخاصة على نائب انشق عن التكتل، متهمين إياه بالحصول على تمويل من بعض السفارات لتأليب الرأي العام على سياستهم.• عبّرت شخصية من قوى 8 آذار أمام زوارها عن قلق جدي من المرحلة المقبلة ونقلوا عنها قولها: “الوضع كتير خطير وألله يستر شو رح تحمل الأيام الجايي”. الأنباء• يسعى فريق سياسي لبناني بوسائل مختلفة إلى إثبات “حسن النوايا” تجاه واشنطن، واتصال أحد المستشارين يصب في هذا الإطار.• مع تزايد إقفال العديد من الشركات والمؤسسات يتضاءل تدريجياً عامل المنافسة وتزيد نسبة الاحتكار، وبالتالي غلاء اضافي في الأسعار.
البناء• أكدت مصادر حكومية أنها بعد كلام السفيرة الأميركية عن تلقيها رسالة اعتذار من الحكومة قامت بمراجعة كلّ الوزراء المفترضين لتوجيه مثل هذا الاعتذار وتبيّن لها أنّ السفيرة لم تتلقّ أيّ اعتذار من أيّ وزير في الحكومة، وأضافت: هذا مع العلم أنّ الحديث عن اعتذار الحكومة يقتضي كلاماً صادراً عن رئيس الحكومة أو عن وزير الخارجية.• قالت مصادر عراقية إنّ قيادات الحشد الشعبي التي كانت وراء الاستنفار العام لفصائلها ليل 26 حزيران رداً على المداهمات والاعتقالات التي أجرتها وحدات جهاز مكافحة الإرهاب بحق بعض عناصرها تلقت من رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي تأكيداً على الالتزام بوقف أيّ عملية مشابهة وبمعالجة هادئة لقضية المعتقلين…