طرحَ أحد قادة الأجهزة الأمنية خلال اجتماع مجلس الأمن المركزي الاستثنائي الذي ترأسه وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام المولوي، وضعية عناصر قوى الأمن الداخلي لا سيما بعد حادثة اقتحام أحد المخافر في الشمال من قبل مسلحين وتحريرهم لمجموعة من الموقوفين، معتبراً أن ما دفع بالعناصر إلى تجنب الصدام مع المقتحمين، خشيتهم من عدم وجود من يسعفهم أو مستشفى تستقبلهم في حال تعرضهم لإصابة.