أعلنت الرئاسة الفرنسية أنه مع «تدهور الوضع (اللبناني) تقدّر الأمم المتحدة بأكثر من 350 مليون دولار الحاجات الجديدة التي يتعين الاستجابة لها»، وفق ما أوردت وكالة «فرانس برس».
وبحسب المزاعم، يهدف المؤتمر الدولي الذي تنظمه فرنسا والأمم المتحدة، اليوم، إلى دعمَ لبنان عبر جمع الأموال لـ«الاستجابة لحاجات السكان» تزامناً مع الذكرى السنوية الأولى لانفجار مرفأ بيروت، وفق ما قالت الرئاسة الفرنسية اليوم.