وجه البابا فرنسيس تحيّةً الى العراق في القداس الذي أحياه في أربيل، آخر محطات زيارته التاريخية الى العراق، قائلا “الآن، اقتربت لحظة العودة إلى روما. لكنّ العراق سيبقى دائماً معي وفي قلبي”.
واختار البابا أن يختم قداسه برسالة أمل، قائلاً: “في هذه الأيام التي أمضيتها بينكم، سمعت أصوات ألمٍ وشدّة، ولكن سمعت أيضاً أصواتاً فيها رجاءٌ وعزاء، خاتماً بالقول “سلام، سلام، سلام. شكراً”، ثم “الله معكم” باللغة العربية.