أكّدت شقيقة الناشط الراحل لقمان سليم, أن “جثة سليم لا زالت تتنقل بين مستشفى في صيدا ومستششفى خاص في بيروت، ونحن لا نريد ان ندفن سليم وقد طلبنا من طبيب خاص ان يعيد التدقيق بالجثة ويعرف الى كم مدى تعذب وسنرفع التقرير الجديد الى جهة قضائية”.
وفي حديث للـ “LBCI”, قالت: “تأخر سليم واتصلت بزوجته مُتسائِلة ان الناس في بيوتها بسبب كورونا وهي اتصلت به الساعة الثامنة ونصف ولم يكن يجيبها”.
اعلان
وتابعت: “لقمان هو حيّ ومن قتله هم الأموات وليس لدينا اي استعداد لدفنه بالوقت الراهن ونحن لسنا خائفون”.