
وقال الأسد “بوسع دمشق أن تؤكد هذا”. وتنفي تركيا وأذربيجان ما قالته فرنسا وروسيا وإيران من أن أنقرة ترسل مرتزقة سوريين للمشاركة في القتال الذي تفجر بالمنطقة في 27 أيلول.
واتهم الأسد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأنه المحرض الرئيسي في التصعيد بالإقليم.
واندلع القتال على المنطقة بين أذربيجان وذوي الأصول الأرمينية في 27 أيلول وتصاعد إلى أعنف مستوياته منذ التسعينيات.
وزاد القتال من القلق الدولي من انجرار قوى إقليمية أخرى إلى الصراع، إذ عبّرت تركيا عن تضامنها مع أذربيجان بينما أبرمت أرمينيا اتفاقية دفاعية مع روسيا.