نقلت صحيفة “الأنباء الكويتية” عن تقارير طبية، أن “وفاة الطبيب اللبناني عبد المطلب وزني الذي يعمل في الكويت، نتجت عن توقف مُفاجئ لعضلة القلب، وليس عن إصابته بفيروس كورونا كما أُشيع”.
وأوضحت “الصحيفة”، أنها حصلت على نسخة من التقرير الطبي، الذي يجزم بأن “السبب المباشر للوفاة، جاء نتيجة توقف عضلة القلب وعدم التنفس ما أدى إلى وفاته نتيجة نوبة قلبية حادّة”.
وتوفّي الدكتور عبد المطلب عباس وزني (56 عاماً) نهار الخميس الفائت في دولة الكويت، وهو يعمل في أحد مستشفياتها، وهو متخصص بأمراض الغدد والسكري، متأهل وله ولد، وفي إتصال مع أقربائه أكدوا وفاته ليل أمس.