بيان توضيحي
من خلال التحركات المطلبية الشعبية التي قمنا بها للمطالبة بحقوقنا من عفو عام وإنماء تبين أن هناك بيانات عديدة قد وزعّت عبر وسائل التواصل الاجتماعي مضمونها هو أخذنا إلى مكان آخر لا علاقة لنا به لا من حيث الشكل ولا من حيث المضمون.
وبالتالي فإن كل البيانات التي صدرت لا قيمة لها وهي مرتدة على أصحابها الذين يحاولون الاصطياد بالماء العكر.
لذلك فإنني ومن خلال هذا البيان أوضح أنني لست بحاجة إلى شهادة من أحد فأنا ابن البقاع الشامخ وانا المقاوم الذي يشهد التاريخ لي بذلك.
من هنا فأنا سأكون وكما كنت الداعم والثائر الأول للمطالبة بالعفو العام والمطالبة بإنماء منطقة بعلبك الهرمل المحرومة.
وختاما ليعلم الجميع أن مبادئي وخطي المعروف أبعد بكثير من أن يطاله بعض المرتزقة.
أخوكم نوح زعيتر.
“موقع ميدان برس“